الصفحه ٦٢ :
وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، ومثل هذا النبأ العظيم لا بد أن تتطابق الرسل
على الأخبار به ، وإذا
الصفحه ٢٠٩ : أراد
وفعل وذلك أراد ولم يفعل فهذا اوفر حظا في فعله من ذلك ، ولا بد لهذا أن يكون في
فعله لما يريد ذلك
الصفحه ٣٠ : ولم يدخلوا في دينكم ،
وجاءوا بدين مبتدع لا نعرفه نحن ولا أنتم ، وقد بعثنا إليك فيهم أشراف قومهم من
الصفحه ١٠١ : صنائع لم يصنعها أحد لم يكن لهم ذنب ،
ولكن من الآن بطروا فلا بد أن تتم الكلمة التي في الناموس لأنهم
الصفحه ١٢ : الشرائع ، وانكار المعاد وحشر الاجساد
، لا يدينون للخالق بدين ، ولا يعبدونه مع العابدين ، ولا يوحدونه مع
الصفحه ١٧ :
عشر سنين لم يبدئهم بقتال حتى بدءوا هم بقتاله ونقضوا عهده ، فعند ذلك غزاهم في
ديارهم ، وكانوا هم يغزونه
الصفحه ٣٨ : ، ولكنه قد
أظل زمان نبي مبعوث بدين ابراهيم يخرج بأرض العرب ، مهاجره إلى أرض بين حرتين ،
بينهما نخل ، به
الصفحه ١٠٩ : ، يدين بدين إبراهيم ، يأتزر على وسطه ، ويغسل
أطرافه ، ويخص بما لم يخص به الأنبياء قبله ، وكان النبي يبعث
الصفحه ١١٨ : حين دخل في الكهولة ، بدء أمره أنه يجتنب المحارم والمظالم ، ويصل الرحم ويأمر
بصلتها ، وهو كريم الطرفين
الصفحه ١٣٧ : وقد تم النصاب بدونها ، فهؤلاء العرب من أولهم
إلى آخرهم لم يتوقف إسلامهم على معرفة ما عند أهل الكتاب من
الصفحه ١٧١ : البدء ولم يزل كلمة
، والكلمة لم تزل الله ، والله هو الكلمة ، فذاك الذي ولدته مريم وعاينه الناس
وكان
الصفحه ٢٠٥ : الكنائس ، وقام بدين
النصرانية حتى ضرب بجرانه في زمانه ، فلما تم له خمس عشرة سنة من ملكه حاج النصارى
في أمر
الصفحه ٢٢٧ : علموا أنهم لا بد لهم منها ،
وأنهم إن حملوها اختيارا كانت لهم العاقبة في الدنيا والآخرة. و (منها) أنها
الصفحه ١٣ : يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ
الصفحه ٦ : ) [الحج : ٧٨] وحكم
سبحانه بانه أحسن الاديان ، ولا أحسن من حكمه ولا أصدق منه قيلا فقال : (وَمَنْ أَحْسَنُ