الصفحه ١٣٨ : يزل عند كل أمة كتب لا يطلع عليها إلا بعض خاصتهم فضلا عن
جميع عامتهم ، ويمكن أنه كان في بعضها فأزيل منه
الصفحه ١٦٥ : فيقال له
: ألا يستحي من أصل دينه الذي يدين به اعتقاده أن رب السموات والأرض تبارك وتعالى
نزل عن كرسي
الصفحه ٧٥ :
المسيح. فوجب على العالم كلهم طاعته والانقياد لأمره ، وصار الأمر له حقيقة. ولم
يبق بأيدي النصارى إلا دين
الصفحه ٩٥ : الناس عيانا مثل زر الحجلة؟!! فما ذا بعد الحق إلا الضلال ،
وبعد البصيرة إلا العمى (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
الصفحه ١٠٤ : يديه من أنواع المعجزات والكرامات
ما يزيد على الألف ولا يقصده أحد بسوء إلا أظفره به ولا يدعوه بدعوة إلا
الصفحه ١١٥ :
فدعوناه فقال على الخبير سقطتم : إن الكتاب كان عند كعب فلما احتضر قال إلا رجل
ائتمنه على أمانة يؤديها؟ قال
الصفحه ١٣٠ : قائما يقوم فيهم من ولد داود النبي إذا حرك شفتيه بالدعاء مات
جميع الأمم ولا يبقى إلا اليهود ، وهذا
الصفحه ١٥٤ : اختلاف أنواعها وأجناسها إلا الرسل صلوات
الله وسلامه عليهم؟! وهل يجوز رد رسالتهم وتكذيبهم بمعصية بعض
الصفحه ١٧٣ :
[المسيح يكذب دعوى ربوبيته وإلهيته]
[ويصرح بأنه نبي بشر ..]
وقد تضمن هذا كله
تكذيبهم الصريح
الصفحه ١٨٩ : كان يكون (وَما تَسْقُطُ مِنْ
وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها ، وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ٢٢٨ : ]
[المعرض عنها يتقلب في ظلمات والمؤمن في أنوار]
فأهل الأرض كلهم
في ظلمات الجهل والغي إلا من أشرق عليه نور
الصفحه ٢٩ : يختاره راحة ودعة ، فلم تنحصر اسباب اختيار الكفر
في حب الرئاسة والمأكلة.
[من آمن بالنبي من رؤساء النصارى
الصفحه ٧٣ : من الحق ، إذ كانوا وسطا عدولا لا يشهدون بباطل ، فإن
الشاهد لا يكون إلا عدلا ، بخلاف من جار في شهادته
الصفحه ٧٦ : ورسوله كما شهد له المسيح؟! فلقد أذن المسيح بنبوة محمد صلوات الله وسلامه
عليهما أذانا لم يؤذنه نبي قبله
الصفحه ٨١ :
تلك الأرض ولا بعث نبي ، فعلم أنه ليس المراد باستعلانه من جبال فاران إلا إرسال
محمد صلىاللهعليهوسلم