الصفحه ٥١ : السؤال مبني على فهم فاسد ، وهو ان المسلمين يعتقدون ان اسم النبي صلىاللهعليهوسلم الصريح وهو محمد
الصفحه ٥٢ : ان شاء الله ،
وغاية المكذب الجاحد أن يقول هذا النعت والوصف حق ولكن لست أنت المراد به بل نبي
آخر
الصفحه ٩٣ : مؤلفة فجعل
يثبت في العدو ويقول :
أنا النبي لا
كذب
أنا ابن عبد
المطلب
الصفحه ٩٤ :
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً) [الأحزاب : ٤٥] ،
وحرزا للأميين ، أنت عبدي
الصفحه ١١١ :
كان يهود قريظة
والنضير وفدك وخيبر يجدون صفة النبي صلىاللهعليهوسلم ، عندهم قبل أن يبعث ، وأن دار
الصفحه ١٧٥ : ء من جلجال نبي» فما قالت اليهود ذلك إلا وقد أنزل نفسه
بالمنزلة التي أنزله بها ربه ومالكه أنه نبي ، ولو
الصفحه ١٧٩ : والسريانيون والعبرانيون والقبط وغيرهم يسمون ملوكهم آلهة
وأربابا ، وفي السفر الأول من التوراة «أن نبي الله
الصفحه ١٨٠ :
ومحمد أحق بها
منه. وإن قلتم أوجبنا له بذلك الإلهية لقول أرمياء النبي عن ولادته : «وفي ذلك
الزمان
الصفحه ١٨٨ : »
.. قيل لكم هذا السفر يحتج أولا إلى أن يثبت أن الذي تكلم به نبي ، وأن هذا لفظه ،
وأن الترجمة مطابقة له
الصفحه ١٩١ : : قد أخذتهم سيوف السودان ، وعلتهم أعلاج
الحمران حتى إذا ظهر النبي صلىاللهعليهوسلم تمت تلك النبوات
الصفحه ١٨ :
الاسلام لم يتخلف
منهم الا النادر ، وصارت بلادهم بلاد اسلام ، وصار من لم يسلم منهم تحت الجزية
الصفحه ١٩ :
حِينٍ) [يونس : ٩٨] أي
فلم يكن قرية آمنت فنفعها ايمانها الا قوم يونس ومعلوم قطعا انه لم يصدق نبي من
الصفحه ٧٠ : ويخبركم بكل ما يأتي ،
ويعرفكم جميع ما للأب ، فلا يستريب عاقل أن هذه الصفات لا تنطبق إلا على محمد
الصفحه ٨٦ : امته من بعده أن هذه الأوصاف لا تنطبق إلا عليه
وعلى أمته لا على المسيح ولا على نبي غيره ، فإنه حاز من
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «ألا أقرئك آيات نزلت علي قبل ، فتلا : (مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ
فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ