الصفحه ١٤ : على الرسول]
(فصل)
ومن بعض حقوق الله
على عبده رد الطاعنين على كتابه ورسوله ودينه ومجاهدتهم بالحجة
الصفحه ٥٢ :
وغيرهما من النبوات التي بأيدي أهل الكتاب كما سنذكرها ، ويدل عليه وجوه :
«الوجه
الأول» أن رسول الله
الصفحه ٥٩ : أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [آل
الصفحه ٦١ :
الشَّاهِدِينَ) [المائدة : ٨٣]
وقال تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ
الصفحه ١٥٧ : داود ، فما كان القوم إلا مثل همج رعاع يجمعهم طبل ويفرقهم عصى!!
[افتراق اليهود ، واختلاقهم كتاب علم
الصفحه ١١ : : اهل الكتاب وزنادقة لا كتاب لهم
وكان أهل الكتاب أفضل الصنفين ، وهم نوعان : مغضوب عليهم وضالون.
فالامة
الصفحه ١٣ : نظر الله الى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم الا بقايا من أهل الكتاب ، فاطلع
الله شمس الرسالة في حنادس
الصفحه ٤٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم؟ وقال قد جاءني كتابه يدعوني الى الاسلام فقال له الاركون
لم لا تجيبه؟ فقال
الصفحه ٧٤ :
علماء اهل الكتاب
فطائفة يقولون معناها جدا جدا أي كثيرا كثيرا ، فان كان هذا معناها فهو بشارة بمن
الصفحه ٩١ : ، وَقُلْ آمَنْتُ بِما
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ ، وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ) [الشورى : ١٥] ،
وقوله
الصفحه ٩٤ : تَقُولُوا
إِنَّما أُنْزِلَ الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنا وَإِنْ كُنَّا عَنْ
دِراسَتِهِمْ
الصفحه ٩٦ : مع رحمة الله وهداه ما كنا نسمع من رجال اليهود ، وكنا أهل
شرك أصحاب أوثان وكانوا أهل كتاب عندهم علم
الصفحه ١١٢ :
: إنما أجيء لأعجب من تصديق كتاب الله بعضه بعضا ، فبينا أنا عندهم ذات يوم إذ مر
رسول الله
الصفحه ١١٥ :
فأخبرني بسطام بن
مسلم أن معاوية بن قرة قال : تذاكرنا الكتاب إلى ما صار فمر علينا شهر بن حوشب
الصفحه ١٤٢ : دراسة ولا كتابة قبل مبعث نبيكم ، فابن سلام هو وأصحابه أولى
أن يؤخذ بأحاديثهم ورواياتهم ، لأنهم كانوا أهل