الصفحه ٤٣ : مرتين ، فان توليت فان عليك اثم القبط (يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا
الصفحه ١٠٤ : الناس
بسيفه وليس برسول من عند الله ، وقد أقام ثلاثا وعشرين سنة يدعي أنه رسول الله
أرسله إلى الخلق كافة
الصفحه ٤٤ : «ابنا
الجلندي ملكا عمان وما حولها» من ملوك النصارى اسلما طوعا واختيارا ، ونحن نذكر
قصتهما وكتاب رسول
الصفحه ١٢٥ : بصحتها ولو لم يقر بها أهل
الكتاب ، فكيف وهم مقرون بها لا يجحدونها وإنما يغالطون في تأويلها والمراد بها
الصفحه ١٠٩ : إلى قومه ويبعث إلى
الناس كافة ، وجعلت له الأرض مسجدا وطهورا أينما أدركته الصلاة تيمم ، وصلى ومن
كان
الصفحه ٢٢٣ : سبحانه ذلك في موضعين من
كتابه في سورة الرعد في قوله : (وَإِنْ تَعْجَبْ
فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَإِذا كُنَّا
الصفحه ٢٢ :
حالهم معه من حالهم مع المسيح وقد ابقوا على الكفر به من بعد ما تبين لهم الهدى
وهذا السبب وحده كاف في رد
الصفحه ٢٢١ :
يخفون من الكتاب ما لا يوافق أهواءهم وأغراضهم ، ويبدون منه ما سواه ، فاحتج عليهم
بما يقرون به من كتاب
الصفحه ١٥١ : ؟ قال نعم ، قال أنشدك الله : هل تجد في كتاب
الله المنزل أن موسى نظر في التوراة فقال : رب إني أجد خير أمة
الصفحه ١٥ : ء الداء
من كل عاقل
وهذا دواء الداء
من كل جاهل
[مسائل الكتاب]
والى الله الرغبة
الصفحه ٦٠ :
تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا
يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ
الصفحه ٥٤ :
خُشُوعاً) [الاسراء : ١٠٩]
قال امام التفسير مجاهد : هم قوم من أهل الكتاب لما سمعوا القرآن خروا سجدا
الصفحه ٥١ :
[المذكور في كتبهم غالبا نعته وهو أبلغ من الاسم]
(فصل)
قال السائل «مشهور
عندكم في الكتاب والسنة
الصفحه ٧٢ : يشاركه
به أهل الكتاب تلقاه عمن قبله ، ثم جاءه وحي خاص من الله فوق ما كان عنده قال
تعالى : (وَيُعَلِّمُهُ
الصفحه ١٣٧ : والأصفر واللازورد. فهذا بعض شأن هاتين الأمتين اللتين عندهما آثار النبوة
والكتاب فما الظن بسائر الأمم الذين