الصفحه ٢٠١ : إنجيله بالرومية ، وفي ذلك العصر رجع اليهود إلى بيت المقدس ، فلما كثروا
وامتلأت منهم المدينة عزموا على أن
الصفحه ٢٠٥ : قيصر
فقتل من أصحابه مقتلة عظيمة وهرب الملك ومن بقي من أصحابه ، فخرج أهل رومية إلى
قسطنطين بالإكليل
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوسلم المدينة وانجفل الناس قبله ، فقالوا قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال فجئت في الناس لأنظر الى
الصفحه ١٦٣ : والمدينة فأذاقهم الله بالمسلمين من القتل والسبي وتخريب الديار
ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم ، وكانوا من سبط لم
الصفحه ١٦ :
استولت على الدنيا من مشارقها الى مغاربها.
فاما «اليهود»
فاكثر ما كانوا باليمن وخيبر والمدينة وما حولها
الصفحه ١٤٥ :
[الصحابة أعلم الناس وأفضلهم ، علماء الأمة تلاميذهم]
[من أعلام الصحابة والأئمة]
وكيف يدعي في
الصفحه ٤٨ : الولد الى أبيه أو الى أمه؟ قال «اخبرني
بهن جبريل آنفا» قال : جبريل؟ قال : نعم» قال : ذاك عدو اليهود من
الصفحه ١٨٠ :
ومحمد أحق بها
منه. وإن قلتم أوجبنا له بذلك الإلهية لقول أرمياء النبي عن ولادته : «وفي ذلك
الزمان
الصفحه ٢٠٠ : عنه بالرومية ، ونسبه إلى مرقس.
وفي عصره كتب لوقا
«إنجيله» بالرومية لرجل شريف من عظماء الروم ، وكتب
الصفحه ٢٠٤ :
والكهنة أنه سيملك ملكا عظيما فهم بقتله فهرب قسطنطين من الرها ، ووصل إلى أبيه
فسلم إليه الملك ، ثم مات أبوه
الصفحه ١١٠ : «تبع» المدينة ونزل بقباء بعث إلى أحبار اليهود فقال :
إني مخرب هذا البلد حتى لا تقوم بها يهودية ويرجع
الصفحه ٢١٢ : مرات فاجمعوا على لعنه فلعنوه ونفوه وبينوا أن
مريم ولدت إلها وأن المسيح إله حق من إله حق وهو إنسان وله
الصفحه ٥٥ : ، فانطلق الوفد حتى اذا كانوا بالمدينة وضعوا ثياب السفر
عنهم ولبسوا حللا لهم يجرونها من حبرة وخواتيم الذهب
الصفحه ٥٦ : قد رأيت خيرا من ملاعنتك ، فقال «وما هو» قال
شرحبيل حكمتك اليوم الى الليل وليلتك الى الصباح فمهما حكمت
الصفحه ١٠٨ :
البيت ، ثم أشار
بيده إلى نحو بيت الله الحرام ، فمن أدركه فليصدقه ، فبعث رسول الله