الصفحه ١٠١ : وتصلبون وتجلدون ،
وتطلبونهم من مدينة إلى أخرى ، لتتكامل عليكم دماء المؤمنين المهرقة على الأرض من
دم هابيل
الصفحه ٣٨ : في نفسي ، فبينا أنا عنده إذ قدم عليه ابن
عم له من بني قريظة من المدينة فابتاعني منه فحملني إلى
الصفحه ٢١٣ :
للمناظرة ، فاستحضر الملك البتاركة والأساقفة من سائر البلاد إلى مدينة أفسيس ،
فثبت بترك الإسكندرية مقالة
الصفحه ٤٧ : صحيحه من حديث عبد العزيز بن صهيب عن أنس
بن مالك ، قال أقبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم الى المدينة
الصفحه ٣٩ : ، فقلت في نفسي هذه واحدة ،
ثم انصرفت عنه فجمعت شيئا وتحول رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ثم
الصفحه ١٤٠ : هذه البلاد كلها
مسلمين ، فالمختلف من هاتين الأمتين عن الإيمان به أقل القليل بالإضافة إلى من آمن
به
الصفحه ١٢١ : ارجع
بابن أخيك إلى بلده واحذر عليه اليهود فو الله لئن عرفوا منه ما اعرف ليبغنه عنتا
فإنه كائن لابن أخيك
الصفحه ١٢٦ : من التحريف والتبديل وما لا يجوز نسبته إلى الأنبياء ما لا يشك فيه
ذو بصيرة ، والتوراة التي أنزلها الله
الصفحه ٢٤ : الحاكم وغيره ان بني النضير لما اجلوا
من المدينة أقبل عمرو بن سعد فأطاف بمنازلهم فرأى خرابها ففكر ثم رجع
الصفحه ١٧ : كتاب فليكن
أول ما تدعوهم إليه شهادة ان لا إله الا الله» وذكر الحديث ، ثم دخلوا في الاسلام
من غير رغبة
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يبعث إليه من بقي عنده من أصحابه ويحملهم ففعل ، فقدموا
المدينة فوجدوا رسول الله
الصفحه ١٤١ :
ثلاثا في غار تحت
الأرض ، ثم خرجوا بعد ثلاث على غير الطريق إلى أن قدموا المدينة ، والشوكة والعدد
الصفحه ٥٠ :
صلىاللهعليهوسلم أوثان تعبدها رجال من أهل المدينة لا يتركونها فاقبل عليهم
قومهم وعلى تلك الاوثان
الصفحه ٣٥ :
، وجلست بين يديه ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : «ما يفرك أن تقول لا إله إلا
الله ، فهل تعلم من إله سوى
الصفحه ٢٠٢ : عظماء
المدينة سبعة غلمان فجعلهم خاصته وقدمهم على جميع من عنده ، وكانوا لا يسجدون
للأصنام فأعلم الملك