الصفحه ١٧٩ : بذلك ،
وسماه بالرءوف الرحيم كما سمى نفسه بذلك ، وسماه بالعزيز وسمى نفسه بذلك. واسم
الرب واقع على غير
الصفحه ١٩٥ : الرسل وأظهر على أيديهم المعجزات والآيات ، وأن للعالم إلها
هو أب والد لم يزل ، وأن ابنه نزل من السما
الصفحه ٢٢٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وهو محتب ، فقالوا : يا أبا القاسم ، ألا تأتينا بكتاب
من السماء كما جاء به
الصفحه ٢٨ : المصلوب ، ويستفتح الصلاة بقوله يا أبانا أنت الذي في
السموات تقدس اسمك وليأت ملكك ولتكن ارادتك في السما
الصفحه ٤٢ : ، أما بعد فلقد بلغني كتابك فيما
ذكرت من أمر عيسى ، فو ربّ السماء والأرض إن عيسى لا يزيد على ما ذكرت
الصفحه ٦٨ : ألسن نارية نزلت من السماء
على التلاميذ ففعلوا بها الآيات والعجائب ، ومنهم من يزعم أنه المسيح نفسه لكونه
الصفحه ٨٠ :
سبحانه ، وأما
المسيح فإنما سأله بعد رفعه وصعوده إلى السماء.
(فصل)
وتأمل قول المسيح «إني
لست
الصفحه ٨٦ : يتمكن هذا
التمكن في حياته ، ولا من اتبعه بعد رفعه إلى السماء ، ولا حازوا ما ذكر ، ولا
يصلون عليه
الصفحه ٩١ : القرآن الذي لم ينزل من السماء كتاب يشبهه ولا يقاربه ، وأنزل على قلبه
محفوظا متلوا ، وضمن
الصفحه ٩٢ : ، وجعلت صفوف أمته في الصلاة على مثال صفوف الملائكة في السماء ، وجعلت الأرض
له ولأمته مسجدا وطهورا ، وأسري
الصفحه ٩٧ : ، لقد
أضاءت السماء من بهاء محمد ، وامتلأت الأرض من حمده ، وشاع منظره مثل النور ، يحوط
بلاده بعزة ، تسير
الصفحه ١٠٠ : السماء ، وصفهم في القتال
وصفهم في الصلاة سواء ، رهبان بالليل ، أسد بالنهار ، ولهم دوي كدوي النحل ، يصلون
الصفحه ١٠٤ : استجابها
له فهذا من أعظم الظلم والسفه الذي لا يليق نسبته إلى آحاد العقلاء فضلا عن رب
الأرض والسماء ؛ فكيف
الصفحه ١٠٦ : أنصافهم ، ويتوضئون على أطرافهم ، مناديهم ينادي في جو
السماء ، صفهم في القتال وصفهم في الصلاة سواء ، لهم
الصفحه ١٠٧ : ، وأصواتهم بالليل في جو السماء كأصوات النحل» وقال
عاصم بن عمر بن قتادة ، عن نملة بن أبي نملة ، عن أبيه قال