الصفحه ١٧٠ : جوهر أبيه ، الذي بيده اتقنت
العوالم وخلق كل شيء ، الذي من أجلنا معشر الناس ومن أجل خلاصنا نزل من السما
الصفحه ١٧٢ : ـ إلى قولهم ـ بيده أتقنت العوالم
وخلق كل شيء ـ إلى قولهم ـ وهو مستعد للمجيء تارة أخرى لفصل القضاء بين
الصفحه ١٧٦ : العوالم ، فهل
بقيت السموات والأرض خلوا من إلهها وفاطرها وقد جرى عليه هذا الأمر العظيم؟! أم
تقولون استخلف
الصفحه ١٧٨ : غير موضع
أنه سماه «أباه ، وأباهم» كقوله «اذهب إلى أبي وأبيكم» وفيه «ولا تسبوا أباكم على
الأرض فإن
الصفحه ١٧٤ : ».
وفي إنجيل يوحنا أن اليهود لما أرادوا قبضه رفع بصره إلى السماء وقال : «قد دنا
الوقت يا إلهي فشرفني لديك
الصفحه ٢١٠ : النهار
وقع عليه سبات فنظر إلى السماء قد تفتحت ، وإذا زاد قد نزل من السماء حتى بلغ
الأرض ، وفيه كل ذي أربع
الصفحه ٨١ : مثل طلوع
الفجر ، ونزول الإنجيل مثل اشراق الشمس ، ونزول القرآن بمنزلة ظهور الشمس في
السماء ، ولهذا قال
الصفحه ٩٩ :
الذي رأيته دق الصنم ففتته فهو نبي يقيمه إله الأرض والسماء بشريعة قوية فيدق جميع
ملوك الأرض وأممها حتى
الصفحه ٩ : وارتفعت غاية الارتفاع والاعتلاء
، بحيث صار أصلها ثابت وفرعها في السماء فتضاءلت لها جميع الاديان ، وجرت
الصفحه ٢٦ : يكثر على أمة قالت في رب الأرض والسموات إنه ينزل من السماء ليكلم الخلق
بذاته لئلا يكون لهم حجة عليه
الصفحه ٨٨ :
، ويسميك الله اسما جديدا ـ يريد أنه سماها المسجد الحرام ـ فقومي فاشرقي فانه قد
دنا نورك وقار الله عليك
الصفحه ١٣٤ : يكون
محللا في السماء ، وما عقدته على الأرض يكون معقودا في السماء» ثم فيه بعينه بعد
أسطر يقول له : «اذهب
الصفحه ١٤٣ :
دينهم ومعالم حلالهم وحرامهم على الكتاب الذي لم ينزل من السماء كتاب أعظم منه ،
فيه بيان كل شيء وتفصيل كل
الصفحه ١٦٨ : جئتكم لاعمل بالتوراة وبوصايا الأنبياء قبلي ، وما جئت ناقضا بل متمما
، ولأن تقع السماء على الأرض أيسر عند
الصفحه ١٧١ :
طين آدم وخلقته ، وهي اليد التي شبرت السماء ، وهي اليد التي كتبت التوراة لموسى»!
قالوا وقد وصفوا صنيع