الصفحه ١٧٨ : كقوله : «إني ذاهب إلى أبي» و «إني
سائل أبي» ونحو ذلك وابن الإله إله ، قيل فاجعلوا أنفسكم كلكم آلهة في
الصفحه ٢٧ :
سخطه عليهم ، فاخذوه وصلبوه وصفعوه وبصقوا في وجهه ، وتوجوه بتاج من الشوك على
رأسه ، وغار دمه في إصبعه
الصفحه ١١٦ : تجارة إلى الشام ، فذكر نحو الحديث
الأول ، وزاد فيه فخرج من عند الراهب وهو ثقيل ، فقال له أبو سفيان : إن
الصفحه ١٥٧ : التي أنزلها على
كليمه. فلو بلغت ذنوب المسلمين ما بلغت لكانت في جنب ذلك كتفلة في بحر ، ولا تنس «قصة
الصفحه ١٨٩ :
والنوم والنسيان
والندم والخوف والهم والحزن ونحو ذلك. «الخامس» أنه لا يماثل شيئا من مخلوقاته بل
ليس
الصفحه ٢٥ : السلام ثم ماتا على دينهما ودفناهما بحرتنا ، فاسكت القوم
فلم يتكلم منهم متكلم ، فاعاد هذا الكلام ونحوه
الصفحه ٥٢ :
مخرجه ونحو ذلك
فان هذا يعينه ويميزه ويحصر نوعه في شخصه ، وهذا القدر مذكور في التوراة والإنجيل
الصفحه ٨٩ : قدوس الرب»
معناه يا من طهره الرب وخلصه واصطفاه وقوله : «اسمك موجود من الأبد» مطابق لقول
داود في مزمور
الصفحه ١٠٧ : ، عن ذكوان أبي صالح ، عن كعب قال : في السطر الأول : «محمد رسول الله ، عبدي
المختار ، لا فظ ولا غليظ
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : ، فسمع منه وحادثه ، ثم رجع الى قومه وذلك قبل ان تصرف
القبلة نحو المسجد الحرام فقال ابو ياسر : يا
الصفحه ١٤٨ :
يسمى البحر من
كثرة علمه. وقال طاوس : أدركت نحو خمسين من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا
الصفحه ١٧٩ :
عن العبودية بوجه
من الوجوه؟! وإن جعلتموه إلها لأن الأنبياء سمته إلها وربا وسيدا ونحو ذلك فلم يزل
الصفحه ٢٢٥ :
خلقت فوق الأرض
عالية عليها كالجبال ونحوها بل من جواهر لا تكون إلا تحت الأرض والصخور والأحجار
عالية
الصفحه ٢٣ : ، فلما كانت الليلة التي فتحت فيها قريظة
قال اولئك الثلاثة الفتية وكانوا شبانا احداثا يا معشر اليهود والله
الصفحه ١٨٧ : تجلى وظهر واستعلن» ونحو ذلك
من ألفاظ التوراة وغيرها من الكتب الإلهية ، وقد ذكر في التوراة «أن الله تجلى