الصفحه ٨١ : نور الله وهداه ، وقال في الأول
: «جاء وظهر» وفي الثاني «اشرق» وفي الثالث «استعلن» فكان مجيء التوراة
الصفحه ١٥ :
في التوفيق ، فانه الفاتح من الخير أبوابه والميسر له أسبابه وسميته (هداية
الحيارى في أجوبة اليهود
الصفحه ١٥٠ : ،
وهذا الإمام أحمد بلغت فتاويه وتآليفه نحو مائة سفر ، وفتاويه عندنا في نحو عشرين
سفرا ، وغالب تصانيفه بل
الصفحه ١٨٦ : ء هاهنا غير مريم ، ويذكر في ذلك قصة ، ويدل
على هذا أن المسيح لا يعرف اسمه «عمانويل» وأن كان ذلك اسمه فكونه
الصفحه ١١٧ : ولكني أجد حرا في صدري
، ثم أنشأ يقول :
ليتني كنت قبل
ما قد بدا لي
في قلال الجبال
الصفحه ١٨٢ : إلى الإسلام ، واشتبه عليهم ما يحل في قلوب
العارفين من الإيمان به ومعرفته ونوره وهداه فظنوا أن ذلك نفس
الصفحه ١٨٨ : سيسكن مع
الناس في الأرض» هو مثل كونه معهم ، وإذا صار في الأرض نوره وهداه ودينه ونبيه
كانت هذه سكناه لا
الصفحه ١٢٨ : بعض علمائهم الراسخين
في العلم ممن هداه الله إلى الإسلام ، لسنا نرى أن هذه الكفريات كانت في التوراة
الصفحه ١٨٠ : يقوم لداود ابن ، وهو ضوء النور ، يملك الملك ، ويقيم الحق والعدل في الأرض
، ويخلص من آمن به من اليهود
الصفحه ٢٨ : المصلوب ، ويستفتح الصلاة بقوله يا أبانا أنت الذي في
السموات تقدس اسمك وليأت ملكك ولتكن ارادتك في السما
الصفحه ٧٩ : بالأيدي في الحيطان وطاعة كل من يحرم عليهم ما شاء
ويحلل لهم ما شاء ويشرع لهم من الدين ما شاء من تلقاء نفسه
الصفحه ٣٣ : ممن هداه الله من
النصارى قد دخل في الدين ، وهم أكثر باضعاف مضاعفة ممن أقام على النصرانية.
قال ابن
الصفحه ١٢ : الْأَرْضُ ، وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا) [مريم : ٩٠] ، فقل
ما شئت في طائفة أصل عقيدتها ان الله ثالث ثلاثة
الصفحه ٩٦ : ، فلما بعثه الله من العرب كفروا به وجحدوا ما
كانوا يقولونه فيه ، فقال معاذ بن جبل وبشر بن البراء بن معرور
الصفحه ١٩٧ : ، تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ
وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا ، أَنْ دَعَوْا