الصفحه ١٢٤ : يطلعون جهالهم
عليه.
[الطرق الأربعة الدالة على صحة البشارة به]
[دفع اليهود والنصارى لها استكبارا
الصفحه ٨٣ : اليهود والنصارى والمجوس والصابئة وعباد الأصنام ، فظهر
بذلك تأويل قوله في التوراة «ويكون يده فوق يد الجميع
الصفحه ٢٩ : وقد بينا إن الذين اسلموا من
اليهود والنصارى والمجوس والصابئين أكثر من الذين لم يسلموا ، وأنه إنما بقي
الصفحه ٢٣٢ : المسيح............................ ١٩٢
أخبار اليهود والنصارى
عن عيسى ونسبه لا يوثق بها
الصفحه ١٠٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وأن هذه دار هجرته ، ثم خرج إلى يهود تيماء فأخبروه بمثل
ذلك ، ثم خرج إلى الشام فسأل النصارى
الصفحه ١٠٤ : إلى
الاميين الذين لا كتاب لهم ، وأما نحن فعندنا كتاب نتبعه. قلت له : غلبت كل الغلب
، فإنه قد علم الخاص
الصفحه ٥٨ : وعيسى ولا علم لليهود والنصارى
به ، فاذا أخبر به من قام الدليل القطعي على صدقه لم يكن جهلهم به موجبا لرده
الصفحه ١٣٨ : وصرح بها بين أظهر المسلمين واليهود والنصارى ، وأذن بها على رءوس
الملأ وصدقه مسلمو أهل الكتاب عليها
الصفحه ١٥ :
في التوفيق ، فانه الفاتح من الخير أبوابه والميسر له أسبابه وسميته (هداية
الحيارى في أجوبة اليهود
الصفحه ١٩٢ :
ينكر وجود عيسى في العالم لأنه لا يقبل قول اليهود فيه ، ولا سيما وهم أعظم أعدائه
الذين رموه وأمه
الصفحه ١٠٠ : البشارة أيضا عند اليهود والنصارى يقرءونها ويقرون بها ،
ويقولون لم يظهر صاحبها بعد. قال أبو العالية لما فتح
الصفحه ٢٨ : للفرد الصمد ، هم الذين انكروا نبوة عبده
وخاتم رسله.
[صلاة النصارى استهزاء بالمعبود]
والذين اختاروا
الصفحه ١٨٦ : لكم بعد ثبوت هذا الكلام وتفسيره لا يدل على أن العذراء ولدت رب
العالمين وخالق السموات والأرضين ، فإنه
الصفحه ٤٣ : الناس فكان اشدهم عليه قريش واعداهم له يهود واقربهم منه النصارى ،
ولعمري ما بشارة موسى بعيسى الا كبشارة
الصفحه ١٦٨ : !!!
[المسيح لم يفوض الأساقفة والبتاركة في التشريع]
[مناقضة النصارى لليهود]
وهم يقرون أن المسيح
قال : «إنما