الصفحه ١٤٩ : الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ
مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) [الفتح : ٢٩] ،
وقال تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٥ : أذاهم لموسى ونهانا عن التشبه بهم في ذلك فقال (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَكُونُوا كَالَّذِينَ
الصفحه ١٠٢ : آدم ، وهذه البشارة مطابقة لقوله تعالى : (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٥٩ :
التوراة التي
بايديهم وأيدي اليهود والسامرة سواء والنصارى لا يقرون ان الإنجيل منزل من عند
الله على
الصفحه ٥١ : مما يضر العدو العاقل. وانما أتي هؤلاء من قلة فهم القرآن ، وظنوا أن قوله
تعالى (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ
الصفحه ١٦ : : وهذه الاديان
الستة مذكورة في آية الفصل في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا
الصفحه ١٥٤ : السماء وعدد الرمل والحصا ثم تاب منها
تاب الله عليه ، قال تعالى : (قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا
الصفحه ١٣٥ :
[تواطؤ اليهود والنصارى على تغيير بعض النسخ غير ممتنع.
من مثالب النصارى]
والمقصود أن هذا
الصفحه ١٣١ : فيهم السيوف حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر فيقولان يا مسلم هذا
يهودي ورائي تعال فاقتله ، فإذا نظف
الصفحه ٢٣١ : الإنجيل.......................................................... ١٣٣
تواطؤ اليهود والنصارى
على تغيير
الصفحه ٢١٨ : : ٤٤] ،
وهؤلاء هم الذين عناهم الله سبحانه بقوله : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ
الصفحه ١٩٣ : يتحقق لعيسى ابن مريم آية ولا فضيلة ، فإن أخباركم عنه وأخبار اليهود
لا يلتفت إليها لاختلافكم في شأنه أشد
الصفحه ٧٣ :
المسيح ونزهه عما
افترته عليه اليهود وما غلت فيه النصارى ، فهو الذي شهد له بالحق ، ولهذا لما سمع
الصفحه ١٢٩ :
بصفات الرب تعالى وما ينبغي له وما لا يجوز عليه ، فلذلك نسب إلى الرب تعالى ما
يتقدس ويتنزه عنه ، وهذا
الصفحه ٢٢٣ :
[إنكار النبوات معناه جحد الخالق والجهل بالحقائق]
[وما وقع للفلاسفة والمجوس والنصارى واليهود من