الصفحه ٤٧ :
صاحبك ما ترى ، وكتب الى قيصر يخبره خبري فصادف قيصر بايليا وعنده دحية الكلبي قد
بعثه إليه رسول الله
الصفحه ١٢٥ : ذلك عليهم مرة بعد مرة في كل مجمع
وتعريفهم بذلك وتوبيخهم والنداء عليهم به من أقوى الأدلة القطعية على
الصفحه ١٢٩ : ،
وقالوا فيه ما حكاه الله عنهم في كتابه ، وزعموا أن النور على الأرض إلى الآن يظهر
على قبره عند بطائح العراق
الصفحه ٥٥ : عوف وكانا معرفة
لهم كانا يبعثان العير الى نجران في الجاهلية فيشترى لهما من برها وثمرها فوجدوهما
في ناس
الصفحه ١٢٠ :
بحيرا إلى القوم فلم ير الصفة التي يعرفها ويجدها عنده وجعل ينظر فلا يرى الغمامة
على أحد من القوم ويراها
الصفحه ١٥٧ : ، فلما نظر متأخروهم إلى ذلك
وأنه كلما مر عليه الزمان زادوا فيه ، وفي الزيادات المتأخرة ما ينقض كثيرا من
الصفحه ١١٢ :
: إنما أجيء لأعجب من تصديق كتاب الله بعضه بعضا ، فبينا أنا عندهم ذات يوم إذ مر
رسول الله
الصفحه ٢١٠ : النهار
وقع عليه سبات فنظر إلى السماء قد تفتحت ، وإذا زاد قد نزل من السماء حتى بلغ
الأرض ، وفيه كل ذي أربع
الصفحه ١٦٨ : شعيرة ، والنصارى
تتقرب إليه بأكله. والمسيح ما شرع لهم هذا الصوم الذي يصومونه قط ولا صامه في عمره
مرة
الصفحه ٤٦ : من خالفني.
(فصل)
وكتب النبي صلىاللهعليهوسلم الى هوادة بن علي الحنفي «صاحب اليمامة» بسم الله
الصفحه ١٤٤ : يرشدكم إلى جميع الحق ،
لأنه ليس ينطق من عنده بل يتكلم بما يسمع ، ويخبركم بكلما يأتي ، ويعرفكم جميع ما
الصفحه ٢١٣ :
للمناظرة ، فاستحضر الملك البتاركة والأساقفة من سائر البلاد إلى مدينة أفسيس ،
فثبت بترك الإسكندرية مقالة
الصفحه ١٣٤ : للوقا «أن المسيح قال لرجلين من تلامذته : اذهبا
إلى الحصن الذي يقابلكما ، فإذا دخلتماه فستجدان فلوا
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، فقد بشرت هاجر من ذلك بما لم تبشر به امرأة من العالمين
غير مريم ابنة عمران بالمسيح على أن مريم
الصفحه ١٢٧ : داود وغيره من أنبيائهم إلى ذينك الوالدين.
وأما فريتهم على
الله ورسله وأنبيائه ورميهم لرب العالمين