الصفحه ٢٣ :
: كم؟ فيقول صاع من تمر ، او مدين من شعير فنخرجه ، ثم يخرج الى ظاهر حرتنا ونحن
معه نستسقي فو الله ما
الصفحه ١٣١ : الأنبياء عليهمالسلام من الحق وبينه وأظهره لأمته ، وفصل على لسانه ما أجمله لهم
وشرح ما رمزوا إليه ، فجا
الصفحه ٢٠١ : ، والنصارى ذمة
تحت أيديهم ، فرأوهم يأتون إلى مزبلة هناك فيصلون فيها فمنعوهم من ذلك ، وبنوا على
المزبلة هيكلا
الصفحه ٢٠٥ : شديدا
وبقي متحيرا لا يدري كيف يصنع. قال سعيد بن البطريق فظهر له على ما يزعم النصارى
نصف النهار في السما
الصفحه ١٠٣ : دعوته قد مرت عليها القرون من السنين وهي باقية مستمرة وكذلك إلى آخر
الدهر ، ولم يقع هذا لملك قط فضلا عن
الصفحه ٩٣ :
الله وسلامه عليه
ما ضعف في ذات الله قط ، ولا في حال انفراده وقلة أتباعه وكثرة أعدائه واجتماع أهل
الصفحه ١٩٩ : إلى أن أجمعوا على القبض عليه وعلى قتله فصانه الله وأنقذه من أيديهم ، ولم
يهنه بأيديهم ، وشبه لهم بأنهم
الصفحه ٢٤ : أنزل الله عزوجل (وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا ، فَلَمَّا جاءَهُمْ ما
الصفحه ٨١ :
فيها «وعد إبراهيم فأخذ الغلام وأخذ خبزا وسقاء من ماء ودفعه إلى هاجر وحمله عليها
، وقال لها اذهبي
الصفحه ١٦٤ : .. وإفك على الله تعالى وتقدس]
وكثيرا ما منعهم
ملوك الفرس من الختان وجعلوهم قلفا ، وكثيرا ما منعوهم من
الصفحه ١٩٣ : الاختلاف وعدم تيقنكم لجميع امره. وكذلك
اجتمعت اليهود على أنه لم يدع شيئا من الإلهية التي نسبتم إليه أنه
الصفحه ١١٦ : تجارة إلى الشام ، فذكر نحو الحديث
الأول ، وزاد فيه فخرج من عند الراهب وهو ثقيل ، فقال له أبو سفيان : إن
الصفحه ٣٨ : ؟ وبم تأمرني؟ فقال : يا بني! والله ما أعلمه بقي أحد
على أمرنا آمرك أن تأتيه إلا رجلا بعمورية من أرض
الصفحه ٢٠٧ : أشهر وإنما مر نور في بطن
مريم كما يمر الماء في الميزاب ، لأن كلمة الله دخلت من أذنها وخرجت من حيث يخرج
الصفحه ١١٠ : : ما إلى هذه البلدة
من سبيل ، وما يكون خرابها على يدي ، فخرج تبع منصرفا إلى اليمين ، قال يوسف بن
عبد