الصفحه ١٣٨ : يزل عند كل أمة كتب لا يطلع عليها إلا بعض خاصتهم فضلا عن
جميع عامتهم ، ويمكن أنه كان في بعضها فأزيل منه
الصفحه ٦٢ : وانذر به كل نبي قومه من نوح إلى خاتم
الرسل فكيف تتطابق الكتب الإلهية من أولها إلى آخرها على السكوت عن
الصفحه ٨١ : ، ثم انتقل إلى أعلا منه
، ثم أعلا منهما فإن أشرف الكتب القرآن ، ثم التوراة ، ثم الإنجيل ، وكذلك
الأنبيا
الصفحه ٣٣ : ،
وكتب إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلىاللهعليهوسلم أن يزوجه أم حبيبة بنت أبي سفيان ففعل وأصدق
الصفحه ٥٧ : مذكور في الكتب المنزلة]
واذا عرف هذا
فالعلم بانه صلىاللهعليهوسلم مذكور في الكتب المتقدمة يعرف من
الصفحه ١٨٩ : ولا يظلم ولا يخاف عباده منه ظلما. فهذا مما اتفقت عليه جميع الكتب
والرسل ، وهو من المحكم الذي لا يجوز
الصفحه ١٢٤ : ]
(فصل)
فالأخبار والبشارة
بنبوته صلىاللهعليهوسلم في الكتب المتقدمة عرفت من عدة طرق (أحدها) ما ذكرناه
الصفحه ١٥٢ : غيره «والتوراة» أعم من التوراة المعينة ،
وقد كان الله سبحانه كتب لموسى في الألواح من كل شيء موعظة
الصفحه ٤٧ :
صاحبك ما ترى ، وكتب الى قيصر يخبره خبري فصادف قيصر بايليا وعنده دحية الكلبي قد
بعثه إليه رسول الله
الصفحه ٢٢٢ : أظهر وآياتها أكثر واعظم ممن أقروا به.
واخبر سبحانه أن من جحد أن يكون قد أرسل رسله وأنزل كتبه لم يقدره
الصفحه ١١٥ : أقذف به في البحر ففعل ،
فانفرج الماء فقذفه فيه ورجع إلى كعب فأخبره فقال صدقت إنه من التوراة التي أنزلها
الصفحه ٢٠٤ : قراءة الكتب فخطبها
قسطنطين من أبيها فزوجه إياها ، فحبلت منه وولدت قسطنطين فتربى بالرها ، وتعلم
حكمة
الصفحه ١٩٩ : الروم وكانوا ملوكا عليهم ، وكتب نائب الملك ببيت
المقدس إلى الملك يعلمه بأمر المسيح وتلاميذه وما يفعل من
الصفحه ١٢ : أحد من
البشر ، ولم يقروا بأنه الواحد الاحد الفرد الصمد ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم
يكن له كفوا أحد
الصفحه ٩٥ :
في الكتب المتقدمة
«أنا جيلهم في صدورهم» فقوله : «اخبرني بصفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، في