الصفحه ١٣٧ : )
أن شواهد النبوة
وآياتها لا تنحصر فيما عند أهل الكتاب من نعت النبي صلىاللهعليهوسلم ، وصفته ، بل
الصفحه ٢٢ :
هذا فاختاروا كلهم الكفر على الايمان ، فكيف يكون حالهم مع نبي جاء بشريعة مستقلة
ناسخة لجميع الشرائع
الصفحه ٢٣ : ، قال فإني
إنما خرجت أتوقع خروج نبي قد اظل زمانه ، هذه البلاد مهاجرة ، فاتبعوه ولا يسبقن
إليه غيركم إذا
الصفحه ٥٠ : فهدموها ، وعمد أبو ياسر بن اخطب اخو حيي بن اخطب وهو ابو
صفية زوج النبي صلىاللهعليهوسلم فجلس الى النبي
الصفحه ٥٤ : اقطار الارض ، وعلى رأس
أمته تقوم الساعة ، واهل الكتابين مجمعون على ان الله وعدهم بهذا النبي ، فالسعدا
الصفحه ٨٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وهو أخو بنت ابن إسماعيل. ثم قال : «وتفتح ابوابك الليل
والنهار لا تغلق
الصفحه ٩٦ : أهل شرك ، وتخبرونا بأنه نبي مبعوث ، وتصفونه بصفته ،
فقال سلام بن مسلم أخو بني النضير : ما جاءنا بشي
الصفحه ١٠٥ : : (أحدها) أنه قال عندك في آخر
التوراة : «أنه لا يقوم في بني إسرائيل نبي مثل موسى» (الثاني) أنه قال : «من
الصفحه ١٠٩ : ، يدين بدين إبراهيم ، يأتزر على وسطه ، ويغسل
أطرافه ، ويخص بما لم يخص به الأنبياء قبله ، وكان النبي يبعث
الصفحه ١١٣ :
الذي نجده في
التوراة والإنجيل ، فصالحوا النبي صلىاللهعليهوسلم على ألف حلة ، في صفر وألف حلة في
الصفحه ١٧٧ : قلتم هذا غير احياء الموتى فهذا اليسع النبي أتى باحياء الموتى وهم يقرون بذلك
، وكذلك إيليا النبي أيضا
الصفحه ١٩٢ : الكفار من أهل الكتاب
أنه لا يمكن الإيمان بالأنبياء المتقدمين إلا بالإيمان بالنبي الذي بشروا به قالوا
نحن
الصفحه ١٩٥ : فلا نعلم أمة أشد اختلافا في معبودها ونبيها ودينها منكم ، فلو سألت الرجل
وامرأته وابنته وأمه وأباه عن
الصفحه ٢٢٠ : ) [الأنعام : ٩١] ،
قال سعيد بن جبير : جاء رجل من اليهود يقال له مالك بن الصيف يخاصم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧ :
الجزية كما يقوله
أهل العراق وأهل المدينة ، وان استثنى هؤلاء بعض عبدة الأوثان ومن تأمل سيرة النبي