الصفحه ١١٠ :
التوراة فلما أتوا
على صفة النبي صلىاللهعليهوسلم أمسكوا ، وفي ناحيتها رجل مريض ، فقال النبي
الصفحه ١٠٨ :
الحنيفية ، وأقام مترهبا ولبس المسوح ، وزعم أنه على دين إبراهيم وأنه ينتظر خروج
النبي ، فلما ظهر رسول الله
الصفحه ٤٣ : ، قال إن
لنا دينا لن ندعه إلا لما هو خير منه وهو الاسلام الكافي به الله فقد ما سواه ، ان
هذا النبي دعا
الصفحه ٤٢ : المفصل ، والا فانت في هذا
النبي الامي كاليهود في عيسى ابن مريم ، وقد فرق النبي صلىاللهعليهوسلم رسله
الصفحه ٤٦ :
وصدقا النبي صلىاللهعليهوسلم ، وخليا بيني وبين الصدقة وبين الحكم فيما بينهم ، وكانا
لي عونا على
الصفحه ٤٧ : ، فقالوا جاء نبي الله ، فاستشرفوا ينظرون ،
إذ سمع به عبد الله بن سلام وهو في نخل لأهله يخترف لهم منه ، فعجل
الصفحه ٦٣ :
المراد به شمويل
النبي فانه من بني إسرائيل ، والبشارة إنما وقعت بنبي من إخوتهم ، وإخوة القوم هم
بنو
الصفحه ٩٩ :
الذي رأيته دق الصنم ففتته فهو نبي يقيمه إله الأرض والسماء بشريعة قوية فيدق جميع
ملوك الأرض وأممها حتى
الصفحه ١٠٧ : عبد الأشهل يوما لأتحدث فيهم ونحن يومئذ في هدنة
من الحرب ، فسمعت يوشع اليهودي يقول : أظل خروج نبي يقال
الصفحه ٢٤ : نجيح عن علي الأزدي ، قال كانت اليهود تقول : اللهم
ابعث لنا هذا النبي يحكم بيننا وبين الناس. وقال سعيد
الصفحه ٤٨ :
صلىاللهعليهوسلم إليهم فدخلوا عليه ، فقال لهم نبي الله صلىاللهعليهوسلم : «يا معشر اليهود
الصفحه ٥٧ :
حتى اتى النبي صلىاللهعليهوسلم فلم يزل معه حتى استشهد بعد ذلك.
[اثنا عشر وجها تدل على أنه
الصفحه ٦٢ : وانذر به كل نبي قومه من نوح إلى خاتم
الرسل فكيف تتطابق الكتب الإلهية من أولها إلى آخرها على السكوت عن
الصفحه ٧٧ : حقا والمسلمون اتباعه حقا. والمقصود أن
بشارة المسيح بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، فوق كل بشارة لما كان
الصفحه ٩٢ : به إلى أن جاوز السموات السبع ورأى ما لم يره بشر
قبله ، ورفع على سائر النبيين ، وجعل سيد ولد آدم