الصفحه ٦٦ : الله تعالى قد استجبت لك في إسماعيل وأني أباركه
وأيمنه وأعظمه جدا جدا بما قد استجبت فيه ، وأني اصيره إلى
الصفحه ١٩٠ : هذا كله اشد المخالفة وتباينه أعظم
المباينة.
[لو لم يظهر محمد بن عبد الله لبطلت نبوة سائر الأنبيا
الصفحه ٥٩ :
التوراة التي
بايديهم وأيدي اليهود والسامرة سواء والنصارى لا يقرون ان الإنجيل منزل من عند
الله على
الصفحه ٧١ : معنى قوله تعالى : (إِنَّهُمْ كانُوا
إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ) ويقولون
الصفحه ١٥ : ء الداء
من كل عاقل
وهذا دواء الداء
من كل جاهل
[مسائل الكتاب]
والى الله الرغبة
الصفحه ٧٢ : يشاركه
به أهل الكتاب تلقاه عمن قبله ، ثم جاءه وحي خاص من الله فوق ما كان عنده قال
تعالى : (وَيُعَلِّمُهُ
الصفحه ١٩٧ :
.. وقالت : «الاريوسية»
منهم وهم أتباع أريوس : إن المسيح عبد الله كسائر الأنبياء والرسل ، وهو مربوب
الصفحه ١٤٣ :
دينهم ومعالم حلالهم وحرامهم على الكتاب الذي لم ينزل من السماء كتاب أعظم منه ،
فيه بيان كل شيء وتفصيل كل
الصفحه ٨١ : : «واستعلن من جبال فاران» فان محمدا صلىاللهعليهوسلم ، ظهر به نور الله وهداه في مشرق الأرض ومغربها اعظم مما
الصفحه ١٥٧ :
ابْنُ
اللهِ) [التوبة : ٣٠] ،
وقولهم : (نَحْنُ أَبْناءُ
اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) [المائدة : ١٨]
وقولهم
الصفحه ٥٧ : فكيف اذا تطابقت الادلة على صحة ما أخبر به «الوجه
الثاني» انه جعل الاخبار به من أعظم أدلة صدقه وصحة
الصفحه ١٤٧ :
لا ندخل. وقال
مسروق : قال : عبد الله ما أنزلت سورة إلا وأنا أعلم فيما انزلت ، ولو إني أعلم أن
رجلا
الصفحه ١٢٢ : عليكم؟ قلنا بها ، قال فما أعظم كلامكم؟ قلنا لا إله إلا الله والله
وأكبر. فلما تكلمنا بها ـ والله يعلم
الصفحه ٨٤ : هذه البشارة على هذا فهو من أعظم الخلق بهتانا وفرية على الله ؛ وليس هذا
بمستنكر لأمة الغضب ، وقتلة
الصفحه ١٧٥ : علمت من دعواه الإلهية لذكرت
ذلك له وأنكرته عليه وكان أعظم أسباب التنفير عن طاعته ، لأن كذبه كان يعلم