الصفحه ١٠٤ : والرئاسة ، فقلت له في أثناء الكلام :
أنتم بتكذيبكم محمدا صلىاللهعليهوسلم قد شتمتم الله اعظم شتيمة. فعجب
الصفحه ٧٨ : حبل إلى خشبة
الصلب يصفقون حوله ويرقصون. فلا بتلك الأنفة له من عبودية الله ولا بهذه النسبة له
إلى أعظم
الصفحه ١٧٧ : دون الله فهو من أعظم أعداء الله كفرعون ونمرود وأمثالهما
من أعداء الله ، فأخرجتم المسيح عن كرامة الله
الصفحه ٢١ : الإسلام بعد ما تبين له الهدى ،
كما سيأتي ذكر قصته إن شاء الله تعالى.
ومن أعظم هذه
الأسباب (الحسد) فانه
الصفحه ١٠١ : ذلك ، سأقفر عليكم
بيتكم ، وأنا أقول لا تروني الآن حتى يأتي من يقولون له مبارك ، يأتي على اسم الله
الصفحه ١٥٨ : أكل ذبائح الأمم التي يذبحونها قربانا للأصنام لأنه سمي
عليها غير اسم الله ، فأما ما ذكر عليه اسم الله
الصفحه ١٠٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، مما أملاه عليه الملك حتى وصل آخر أيام أمته بالنفخة
وانقضاء الدنيا. وهذه
الصفحه ١٨٤ : ، وقوله : «هي روح
الله» لا تدل على أنها صفة فضلا عن أن يكون هو الله!! وجبريل يسمى روح الله ،
والمسيح اسمه
الصفحه ١٩٢ : أن يكون لإبراهيم ولد اسمه اسماعيل ، وأن هذا لم
يخلقه الله : ولا يكثر على أمة البهت وإخوان القرود
الصفحه ١٨٦ : يدعى اسمه
عمانويل» وعمانويل كلمة عبرانية تفسيرها بالعربية «إلهنا معنا» فقد شهد له النبي
أنه إله. قيل
الصفحه ٥١ :
[المذكور في كتبهم غالبا نعته وهو أبلغ من الاسم]
(فصل)
قال السائل «مشهور
عندكم في الكتاب والسنة
الصفحه ٧٤ : طائفة أخرى : بل هي صريح اسم محمد ، قالوا ويدل
عليه ان الفاظ العبرانية قريبة من الفاظ العربية فهي أقرب
الصفحه ١٨٠ :
ومحمد أحق بها
منه. وإن قلتم أوجبنا له بذلك الإلهية لقول أرمياء النبي عن ولادته : «وفي ذلك
الزمان
الصفحه ٦٥ : ارجعي فأني سأكثر ذريتك وزرعك حتى لا يحصون
كثرة ، وها أنت تحبلين وتلدين ابنا اسميه اسماعيل لأن الله قد
الصفحه ٨٣ :
ذريتك وزرعك حتى لا يحصون ، وها أنت تحبلين وتلدين ابنا اسمه إسماعيل ؛ لأن الله
قد سمع ذلك وخضوعك ، وولدك