الصفحه ٦٠٠ : جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ) : أي الرسول محمد صلىاللهعليهوسلم وكتابه القرآن الكريم.
(وَما أُمِرُوا
الصفحه ٥٢٧ : تعالى بأعظم قسم على أن القرآن نزل به جبريل على محمد صلىاللهعليهوسلم وما يقوله محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥ : كُنْتُمْ صادِقِينَ) : أي فأت يا محمد بآبائنا الذين ماتوا إن كنت صادقا فى
أننا بعد موتنا وبلانا نبعث أحيا
الصفحه ٦٩ :
سورة محمّد صلىاللهعليهوسلم (١)
أو القتال
مدنية
وآياتها
ثمان وثلاثون آية
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٩٠ : محمد صلىاللهعليهوسلم
وقوله (ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى) أي ما كذب فؤاد محمد صلىاللهعليهوسلم ما
الصفحه ٦٣٥ : محمد ذي الكمالات ،
وآله وصحبه ما أشرقت بنور ربها قلوب المؤمنين والمؤمنات.
وبعد : ففي الروضة
الشريفة
الصفحه ١١٦ : ، وفتح خيبر فتح ، وفتح مكة فتح ، وكلها من الفتح
القريب. وقوله (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ) أي محمد
الصفحه ١١٧ :
شرح الكلمات :
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ) : أي أصحابه رضوان الله عليهم
الصفحه ١٨٩ : يَغْشى) : أي من نور الله تعالى ما يغشى.
(ما زاغَ الْبَصَرُ
وَما طَغى) : أي ما مال بصر محمد يمينا ولا
الصفحه ٣٣٧ : عَلَيْهِمْ آياتِكَ.). الآية. وقوله تعالى (فَلَمَّا جاءَهُمْ) أي محمد (٤) صلىاللهعليهوسلم (بِالْبَيِّناتِ
الصفحه ٤٢٨ : (إِنَّهُ) أي القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) على ربه تعالى وهو محمد صلىاللهعليهوسلم أي إنه تبليغه
الصفحه ٥٨٦ : ) هذا قسم من الله تعالى لرسوله محمد صلىاللهعليهوسلم أقسم له به على أنه ما تركه ولا أبغضه. وذلك أنه
الصفحه ٦٢٢ : صلىاللهعليهوسلم فقد روي أنه لما مات ابن النبي صلىاللهعليهوسلم القاسم قال العاص بن وائل السهمي بتر محمد أو هو
الصفحه ١٨ : الزبدة وتمر العجوة
ويقول لهم تزقموا هذا هو الزقوم الذى يهددنا به محمد اللهم صلى وسلم على نبينا
محمد وقوله
الصفحه ٤٦ : معترفين.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ إثبات النبوة
المحمدية بتقرير أن القرآن تنزيل الله على