الصفحه ٧٠ : على محمد المقابلة للصد عن سبيل الله ، وعمل الصالحات
المقابلة لما فعله المطعمون من الطعام.
(٥) البال
الصفحه ٢٩٧ : ؟ فالجواب اتخاذهم أيمانهم جنة والجنة
الوقاية من جن إذا استتر أي : وقاية من شعور المسلمين ليتمكنوا من الصد عن
الصفحه ١٤٤ : بعث النبي الخاتم نبيّ آخر الزمان محمد صلىاللهعليهوسلم وهو ينتظر متى يؤمر فينفخ نفخة الفناء ذلك أي
الصفحه ١٤٣ : كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١)
لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ
الصفحه ١٥٠ :
لَهُ
قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ (٣٧) وَلَقَدْ خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ١٤٦ : جيئ به إلى ساحة فصل القضاء ومعه سائق
يسوقه وشهيد يشهد عليه. قال قرينه وهو الملك الموكل به (هذا ما
الصفحه ٢٨٧ : تعالى (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ) أي زيادة على أن أعمالهم كتبها في اللوح المحفوظ وأن
الملائكة من
الصفحه ٦٠٧ : علمه من الإنسان وشهد به عليه كما أن الإنسان شهيد بأعماله وصنائع
أقواله وأفعاله شهيد على نفسه بالكفر
الصفحه ١٥٢ : (لَذِكْرى) أي موعظة يتعظ بها عبد (كانَ لَهُ قَلْبٌ) حيّ وألقى سمعه يستمع (وَهُوَ شَهِيدٌ) أي حاضر بكل مشاعره
الصفحه ١٥٣ : حاضر
الحواس شهيدها.
٣ ـ وجوب الصبر
والاستعانة على تحقيقه بالصلاة.
٤ ـ مشروعية الذكر
والدعاء بعد
الصفحه ٢٨٥ : فَيُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا أَحْصاهُ اللهُ
وَنَسُوهُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (٦) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الصفحه ٢٨٦ : هم.
(وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ) : أي لا يغيب عنه شيء من الأشياء.
(ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى
الصفحه ٣١٧ : النقص المصدق
رسله بالمعجزات. المهيمن : الرقيب الشهيد على عباده بأعمالهم.
(الْعَزِيزُ
الْجَبَّارُ
الصفحه ٥٤٧ : (٨)
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
(٩) إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا
الصفحه ٥٤٩ : قوله وهو على كل شيء شهيد. فكيف ينكر على
المؤمن إيمانه بربه ذي الصفات العلا. والجلال والجمال والكمال