الصفحه ٤٣١ : .
معنى الآيات :
قوله تعالى (سَأَلَ (١) سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ) هذه الآيات نزلت ردا على دعاء النضر بن
الصفحه ١٥٨ : ذنوبنا وقنا عذاب النار وثالث (وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ
وَالْمَحْرُومِ) أي وزيادة على الزكاة
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) هذه الآية
مستأنفة استئنافا بيانيا إذ فيها بيان لما قد يسأل عنه السائل. و (مَثَلُ الْجَنَّةِ)
مبتدأ
الصفحه ١٥٦ : ما يَهْجَعُونَ
(١٧) وَبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (١٨) وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ
لِلسَّائِلِ
الصفحه ١٥٧ : الأخير من الليل يستغفرون
يقولون ربنا اغفر لنا.
(وَفِي أَمْوالِهِمْ
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ
الصفحه ٢٤٣ : سائل في
غير أخدود أو أنبوب.
(لا مَقْطُوعَةٍ وَلا
مَمْنُوعَةٍ) : أي غير مقطوعة في زمن ، ولا ممنوعة
الصفحه ٣٥٤ : السائل المتطلع بقوله تعالى : (هُمُ
الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ)
ونفسيتهم المريضة هي التي جعلتهم يحسبون كل
الصفحه ٤١٢ : منها ، سئل قتادة عن أصحاب الجنة : أهم من أهل الجنة أم من
أهل النار؟ فقال للسائل لقد كلفتنى تعبا
الصفحه ٤٢٦ : له.
(٥) الغسلين فعلين
مأخوذ من الغسل كأنه ينغسل في أبدانهم وهو صديد أهل النار السائل من جروحهم
الصفحه ٤٢٩ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ
الصفحه ٤٣٠ : :
(سَأَلَ سائِلٌ) : أي دعا داع بعذاب واقع.
(لَيْسَ لَهُ دافِعٌ
مِنَ اللهِ) : أي فهو واقع لا محالة.
(ذِي
الصفحه ٤٣٢ : (٢٤)
لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (٢٥) وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (٢٦)
وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ٤٣٣ : داموا أحياء يعقلون.
(حَقٌّ مَعْلُومٌ) : أي نصيب معين عينه الشارع وهو الزكاة.
(لِلسَّائِلِ
الصفحه ٤٣٤ : ممن هم
أهل للزكاة والصدقات لقوله (وَالَّذِينَ فِي
أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ
الصفحه ٥٨٥ : (٧) وَوَجَدَكَ عائِلاً فَأَغْنى (٨) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ
(٩) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ (١٠