الصفحه ١٠٢ : والبادية وذلك بالحديث عنهم وكشف عوارهم
ودعوتهم إلى التوبة والرجوع إلى الحق عند ظهور انحرافهم وسوء أحوالهم
الصفحه ١٢٢ : ذكر حديثه أن نتأدب عند ذلك
فلا نضحك ولا نرفع الصوت ، ولا نظهر أي استخفاف أو عدم مبالاة وإلا يخشى علينا
الصفحه ١٣٢ :
٨ ـ حرمة الغيبة
والنميمة. والنميمة هي نقل الحديث على وجه الإفساد ولذا يجوز ذكر الشخص وهو غائب
في
الصفحه ١٩٤ : بنات الله أي علم يعتد
به (إِنْ يَتَّبِعُونَ) فيه (إِلَّا الظَّنَ) والظن أكذب الحديث ، (وَإِنَّ الظَّنَّ
الصفحه ٢٠٢ : اللهِ كاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ (٥٩) وَتَضْحَكُونَ وَلا تَبْكُونَ (٦٠
الصفحه ٢٠٣ : للمكذبين.
وقوله تعالى
توبيخا للمشركين والمكذبين : (أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ) أي غفلتم كل هذه الغفلة
الصفحه ٢٥٣ : ) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٨٠) أَفَبِهذَا
الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ (٨١) وَتَجْعَلُونَ
الصفحه ٢٨٩ : حيّوه بما لم يحيه به الله فلم يقولوا السّلام عليكم ولكن
__________________
(١) الحديث ثابت في
الصحيح
الصفحه ٢٩٠ :
مخصوصا بحالة الحرب كما في عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لأن الفاظ الحديث عامة. منها حديث الصحيح عن ابن
الصفحه ٢٩٣ : مجلس حرب أو علم أو ذكر أو مجلس صلاة
كيوم الجمعة وفي الحديث الصحيح : (نهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٣ : دولتهم. جاء بهذا حديث مسلم : (لتقاتلن اليهود ...) الحديث فسوف
يتم إجلاؤهم حتى لا يجتمعوا مرة أخرى إلى
الصفحه ٤١٧ : ))
شرح الكلمات :
(فَذَرْنِي وَمَنْ
يُكَذِّبُ) : أي دعني ومن يكذب أي لا يصدق.
(بِهذَا الْحَدِيثِ) : أي
الصفحه ٤٩٨ :
لِلْمُكَذِّبِينَ) بشرائع الله وهداه التاركين للصلاة وقوله تعالى (فَبِأَيِ (٥) حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) أي فبأي
الصفحه ٥٠٩ :
أربعين سنة كما
ذكر ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الحديث الصحيح وقوله تعالى (قُلُوبٌ
الصفحه ٥٤٤ : كل إنسان
من بني آدم.
(٣) في صحيح مسلم
حديث طويل أوله : ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب