الصفحه ٣٧٣ :
(وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ) أي احفظوها فاعرفوا بدايتها ونهايتها لما يترتب على ذلك من
أحكام من صحة
الصفحه ٤٢٨ : المنتفعون به لاستعدادهم بقوة ايمانهم وصحة علمهم وكمال رغبتهم في الطاعة.
(٨) في الكلام إيجاز
والتقدير إنا
الصفحه ٤٢٩ : ربي العظيم إن صح أنه لما نزلت قال النبي صلىاللهعليهوسلم لأصحابه اجعلوها في ركوعكم فكانت سنة مؤكدة
الصفحه ٥٠١ : والنبوة
والتوحيد.
(٣) (كَلَّا)
هنا بمعنى حقا سيعلمون صحة ما هم به مكذبوه وله منكرون.
(٤) هذا الاستئناف
الصفحه ٦٠١ : صلىاللهعليهوسلم وجاءتهم البينة على صدقه وصحة ما جاء به تفرقوا فآمن البعض
(١) وكفر البعض.
٣ ـ مما يؤخذ على
اليهود
الصفحه ٦١٠ : اليقين.
(عَنِ النَّعِيمِ) : أي تنعمتم به وتلذذتم من الصحة والفراغ والأمن والمطاعم
والمشارب.
معنى
الصفحه ٦٢٦ : المباركات نزلت ردا على أبي لهب عم النبي صلىاللهعليهوسلم إذ صح أنه لما نزلت آية (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ
الصفحه ١٦٠ :
شرح الكلمات :
(هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ) : أي قد أتاك يا نبيّنا حديث أي كلام.
(ضَيْفِ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٤ : .
(تِلْكَ آياتُ اللهِ
نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللهِ وَآياتِهِ
يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٤٨ : الحديث وهو لا يفهم المراد منها :
إن الرواة على جهل بما حملوا
مثل الجمال عليها يحمل
الصفحه ٥١٠ : :
قوله تعالى (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ مُوسى) الآيات .. المقصود من هذه الآيات تسلية الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦٠ : :
قوله تعالى (هَلْ أَتاكَ (١) حَدِيثُ
الْغاشِيَةِ) (٢) هذا خطاب من الله تعالى لرسوله محمد
الصفحه ٤١٨ :
الحديث القرآن
الكريم (١) (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ) أي نستنزلهم درجة درجة (مِنْ حَيْثُ لا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٧٨ : تُحَرِّكْ بِهِ
لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ)
فكان يحرك شفتيه ، وحرك سفيان شفتيه. قال الترمذي هذا حديث حسن صحيح
الصفحه ٦٠٥ : الله تعالى الدالة على قدرته وعلمه وحكمته وهي موجبات ألوهيته بعبادته
وحده دون سواه.
٤ ـ تقرير حديث