الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوسلم وأي تسلية!! وقوله تعالى (أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) أي على علم وبرهان من صحة
الصفحه ٨٥ : صدق الرسول وصحة دينه بالحجج
والبراهين.
(الشَّيْطانُ سَوَّلَ
لَهُمْ وَأَمْلى لَهُمْ) : أي زيّن لهم
الصفحه ٨٦ : (مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ
الْهُدَى) أي صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم وصحة دينه الإسلام هؤلا
الصفحه ١٣٤ : يشكوا ابدا في صحة ما آمنوا به ، وجاهدوا أي
أنفسهم فألزموها الاستعداد للنهوض بالتكاليف الشرعية في المنشط
الصفحه ١٣٦ : ) : أي قد أحاط علمنا بكل شيء فعلمنا ما تنقص الأرض من
__________________
(١) صح في الموطأ وفي
مسلم أن
الصفحه ١٣٨ : الواضحة على صحة البعث والجزاء وإمكانهما.
٤ ـ تقرير عقيدة
القضاء والقدر بتقرير كتاب المقادير.
(أَفَلَمْ
الصفحه ١٨١ : قولهم لم ينبع من عقولهم ولم
يصدر من أحلامهم بل عن كفرهم وتكذيبهم (بَلْ لا يُؤْمِنُونَ) ، والدليل على صحة
الصفحه ١٩٣ : صحة عبادتها. كما يتبعون في عبادتها (وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ) أي هوى أنفسهم (وَلَقَدْ جاءَهُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٢٨ : معا ، ومعنى (فان) أي : صائر إلى الفناء.
(٤) جائز أن يكون في
الفناء نعمة لا تدرك فلذا صح إيراد جملة
الصفحه ٢٥٢ : عقيدة
البعث والجزاء.
٢ ـ إقامة الأدلة
والبراهين العديدة على صحة البعث وإمكانه عقلا.
٣ ـ بيان منن
الصفحه ٢٥٧ :
ربه العظيم صح أنه
لما نزلت هذه الآية قال صلىاللهعليهوسلم لأصحابه اجعلوها في ركوعكم ، والتسبيح
الصفحه ٢٦٧ : (وَتَرَبَّصْتُمْ) بنا الدوائر لتعلنوا عن كفركم وتعودوا إلى شرككم ، (وَارْتَبْتُمْ) أي شككتم في صحة الإسلام وفي
الصفحه ٢٩١ : .
٢ ـ إذا حيا
الكافر المؤمن ورد عليه المؤمن رد عليه بقوله وعليكم لما صح أن النبي صلىاللهعليهوسلم دخل عليه
الصفحه ٣٤٣ :
المؤمنين التى أمر الله رسوله أن يبشرهم بها فكان هذا برهانا على صحة الإسلام
وسلامة دعوته.
٣ ـ بيان استجابة
الصفحه ٣٦٢ : صحة رسالاتهم.
(فَقالُوا : أَبَشَرٌ
يَهْدُونَنا) : أي ردوا عليهم ساخرين مكذبين : أبشر يهدوننا