الصفحه ٣٦٥ : وَالسَّلْوى (٨٠) كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا تَطْغَوْا
فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
الصفحه ٤١٧ : وآلهته جعلهم لا يسمعون فاستوى
انذارهم وعدمه وقوله تعالى : (وَلَئِنْ (٤) مَسَّتْهُمْ
نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ
الصفحه ٤١٦ : الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما
يُنْذَرُونَ (٤٥) وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ
الصفحه ٥٤٠ : تعالى : (وَلَئِنْ
مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ)
إلّا أن تلفح أبلغ من تنفح وأشد.
(٣) الكلوح
الصفحه ٤٦٩ : النوق المهازيل (يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ
فَجٍّ عَمِيقٍ) أي طريق بعيد في أغوار الأرض وأبعادها كالأندلس غربا
الصفحه ١١٣ : أحسنوا في الدنيا (حَسَنَةٌ) وهي الحياة الطيبة حياة الطهر والعزة والكرامة (١) ، ولدار الآخرة خير لهم من
الصفحه ٥٦ : ألم تعلم (كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً) (١) هي كلمة الإيمان يقولها المؤمن
الصفحه ١٥٤ : إلى غرض دنيوي سافل ، (فَتَزِلَّ قَدَمٌ (١) بَعْدَ
ثُبُوتِها) بأن يقع أحدكم في كبيرة من هذا النوع
الصفحه ٥٥٩ :
٢ ـ حرمة إتباع
الشيطان فيما يزينه من الباطل والسوء والفحشاء والمنكر.
٣ ـ متابعة
الشيطان والجري
الصفحه ٥٦١ :
يَقُولُونَ) أولئك إشارة إلى صفوان بن المعطل وعائشة رضى الله عنها ،
ومبرؤون أي من قالة السوء التي
الصفحه ٨ : فِي ذلِكَ) أي المذكور من القطع المتجاورات مع اختلاف الطيب وعدمه
وجنات الأعناب والنخيل وسقيها بماء واحد
الصفحه ٥٤ :
في كتابه وعلى لسان
رسوله صلىاللهعليهوسلم (جَنَّاتٍ) (١) بساتين (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا
الصفحه ١١١ :
أَوْ
يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَما
ظَلَمَهُمُ اللهُ
الصفحه ٥٩١ : .
(مِنْ عِنْدِ اللهِ) : لأنه هو الذي شرعها وأمر بها ، وما كان من عند الله فهو
خير عظيم.
(طَيِّبَةً) : أي
الصفحه ٢٧ :
وَحُسْنُ مَآبٍ) إخبار من الله تعالى بما أعد لأهل الإيمان والعمل الصالح
وهو طوبى حال من الحسن الطيب يعجز