الصفحه ٥٦٠ :
(لِلْخَبِيثِينَ) : للخبيثين من الرجال
(وَالطَّيِّباتُ) : من النساء والكلمات.
(لِلطَّيِّبِينَ
الصفحه ٤٦٥ : ) (٣)
وقوله تعالى : (وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ) في الدنيا وهو لا إله إلا الله وسائر الأذكار
الصفحه ٥٢٣ :
خاطب (١) عيسى عبده ورسوله قائلا : (يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) أي الحلال فكان
الصفحه ٥٢٢ : الناس من قبورهم
للحساب والجزاء.
(يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحاً
الصفحه ٣٦٦ : بشرائعها
، وأنزلنا عليكم المن والسلوى غذاء لكم في التيه ، (كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ) أي قلنا
الصفحه ١٦٤ : رزقهم من الحلال الطيب
ويشكروه على ذلك بعبادته وحده وهذا شأن من يعبد الله تعالى وحده ، فإنه يشكره على
ما
الصفحه ٤٦٤ : النار.
(وَلُؤْلُؤاً) : أي أساور من لؤلؤ محلاة بالذهب.
(إِلَى الطَّيِّبِ
مِنَ الْقَوْلِ) : هو شهادة
الصفحه ٤٦٣ : ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ (٢٣) وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى
الصفحه ١٣٨ : وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ
مِنَ الطَّيِّباتِ) أي جعل لكم من أنفسكم
الصفحه ٢١٤ : المراكب (وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) (١) أي المستلذات من اللحوم والحبوب والفواكه والخضر والمياه
الصفحه ٢٩١ : ، وصفوها لا يكدر وسرورها لا ينغص بموت ولا بمرض ولا نصب ولا
تعب جعلني الله ومن قال أمين من أهلها. آمين
الصفحه ٤٩٩ : طيب آلهتكم التى تضمّخونها به ، لا تستطيع آلهتكم أن تسترده منه
فما أضعفها إذا وما أحقرها إذا كان الذباب
الصفحه ٣١٣ : :
١ ـ بيان الفرق
بين ما يخرج من فم المؤمن الموحد من طيب القول وسلامة اللفظ ولين الجانب والكلام ،
وبين ما يخرج
الصفحه ١٣٧ : وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ أَفَبِالْباطِلِ
يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللهِ هُمْ يَكْفُرُونَ (٧٢
الصفحه ٢١٢ : آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلى