الصفحه ٦٣ : : ١ ـ ألا تحمل
معاني النصوص في صنف واحد فيكون القياس فيهما مع الفارق ، ٢ ـ ألا يطمع في
الاطّلاع على جميع
الصفحه ٧٠ :
فرض (وإلا) أي : وإلا يكن ذلك بأن فرض اللزوم في أحد الطرفين وعدمه في
الآخر (فتحكم) أي : فهو تحكم
الصفحه ١٠٩ : بالنحت والتصوير إلى صورة الصنم ،
فلا يتأتى شمول «ما» للأعيان بناء على أنها موصول اسمي ، إلا على القول
الصفحه ١١٢ : ، وتحصيل
الفعل المعدوم ليس إلا إدخاله في الوجود ، وهو إيجاده ، وقولكم بأن القدرة) الحادثة (تتعلق
بلا تأثير
الصفحه ١١٣ : لبناء اللزوم على نفي أثر القدرة الحادثة.
ولك أن تقول : قول
المصنف أن الكسب لا يفهم منه إلا التحصيل هو
الصفحه ١٢٢ : (إلا
بتوفيق منه تعالى تفضلا) لا وجوبا ، (فإن
الشيطان مع الشهوة الغالبة وهوى النفس) ثلاثتها (موانع) من
الصفحه ١٣٢ : العقاب عليه (إلا المخالفة لأمره ، فيحسن عقابه
لمخالفته الأمر ، فعاد الظلم إلى عقابه) أي : العبد (على فعل
الصفحه ١٤٩ : .
(إلّا
أنّ) الشيخ أبا الحسن (الأشعري) ذهب إلى أن ما أوتيه الكافر في الدنيا من قوى وملاذ
استدراج له ، فهي
الصفحه ١٨٦ : واقع قطعا ، إلا أن بعض حنفية ما وراء
النهر قالوا : إنه واجب الوقوع ، كما سيأتي عنهم وعن صاحب «العمدة
الصفحه ١٩٠ : ، والكمال في
كل منها ليس إلا له (لا
إله إلا هو أرحم الراحمين). وقد تحصل لك مما قدمه أن من فوائد بعثة الأنبيا
الصفحه ١٩٨ : بها بمعرفة التوحيد ، و) يجوز (كونهم) أي : الأنبياء (غير عالمين بلغات كل من بعثوا إليهم
إلا لغة قومهم
الصفحه ٢٠٠ : إلى الهدى ودين الحق ، (ولا نعني بالمعجزة
إلا ذلك) أي : الإتيان
بأمر خارق للعادة يقصد به بيان (١) صدق
الصفحه ٢١٧ : جيد أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «شفاعتي
لمن يشهد أن لا إله إلا الله مخلصا وأن محمدا رسول الله يصدق
الصفحه ٢٣١ : له) كما يدل عليه قوله تعالى : ((وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ
إِلَّا بِما شاءَ) (سورة
البقرة
الصفحه ٢٤٢ : » هو المكان الذي لا تثبت عليه القدم إلا زلّت (٢).
(يرده
كل الخلائق و) ورود الصراط (هو
ورود النار لكل