الصفحه ٨٥ : ء لم
يفعل ، إلا أنهم زعموا أن مشيئة الفعل الذي هو الفيض والجود لازمة لذاته ، كلزوم
سائر الصفات الكمالية
الصفحه ٢٣٧ : ، وهو لا
يستلزم خلق ثقل في جرم الصحيفة ، والله سبحانه أعلم بحقيقة الحال ، وربك يخلق ما
يشاء سبحانه
الصفحه ٢٨٢ :
ذكره ، (من نحو قوله عليه) الصلاة و (السلام : «أمرت أن أقاتل الناس حتى
يقولوا : لا إله إلا الله
الصفحه ٢٠٨ : (مما لا يقع إلا لمن استولت عليه معرفة
الله تعالى حتى زهد في نفسه ، حتى إنه) صلىاللهعليهوسلم (ما
الصفحه ٧٧ : إدراك الأدلة القطعية البرهانية قاصرون ، ولا يجدي معهم إلا الأدلة
الخطابية المبنية على الأمور العادية
الصفحه ٣٣٥ :
(لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) (سورة
البقرة : ٢٨٦)..................... ٣١
ـ ١٧٢
الصفحه ١٣٨ : توجيها (أنه) أي : القضاء (يرجع إلى) صفة (العلم
لا) إلى صفة (الكلام ، إلا إن صح
فيه أعني في المفعول معصية
الصفحه ٤٠ : درجت كلّ العقلاء إلّا من لا عبرة بمكابرته) وهم بعض الدهرية (٢) (وإنّما
كفروا بالإشراك) حيث دعوا مع الله
الصفحه ١٢٧ : تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) (سورة الإنسان : ٣٠)
والآية الآتية تلوها ،
وقوله تعالى : (فَلَوْ شا
الصفحه ١٣٧ :
علونا تلعة إلا
بقضاء وقدر» فقال الشيخ : عند الله أحتسب خطئي ، ما أرى لي من أجر شيئا. فقال له :
«مه
الصفحه ١٧٤ : كون ذلك له أنه
جائز عقلا لا يقبح منه تعالى ، (خلافا
للمعتزلة حيث لم يجوّزوا ذلك) الإيلام والتعذيب (إلا
الصفحه ٢١٩ : ،
وهؤلاء ينكرون إعادة المعدوم (١).
(والحق
أنها) أي : الجواهر
التي منها تأليف البدن (تنعدم) كلها (إلا
الصفحه ٣٣٧ : دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ) (سورة
الرعد : ١٤)......................... ١٤٩
(أَنْ لَوْ يَشا
الصفحه ٢٦ :
اختصرها
، وأحببت) أنا أيضا (ذلك ، فشرعت على هذا
القصد) يعني قصد
الاختصار (فلم
أستمر عليه إلا نحو
الصفحه ٤٦ : المحدث ، فإن كان قديما فهو
المراد بالله) أي : فهو مسمى كلمة الجلالة (وإلّا) أي : وإن لم يكن قديما كان