الصفحه ٢٨٠ :
والإقرار باللسان وعمل سائر الجوارح ، فماهيته على هذا مركبة من أمور ثلاثة ؛
إقرار باللسان وتصديق بالجنان
الصفحه ٢٨٣ : ) ، حيث وصفهم بأقبح أنواع الكفر مع تصديقهم باللسان.
على أن من محققي
الحنفية من وافق الأشاعرة كما نبه
الصفحه ٨٧ : ، رأس الجهمية ، قتل سنة ١٢٨ ه. (لسان
الميزان ، ٢ / ١٤٢).
(٢) هشام بن الحكم :
الكوفي ، رافضي ، له نظر
الصفحه ٩٠ : (لأنّه
تعالى أطلق على نفسه هذه الأسماء) في كتابه وعلى لسان نبيّه (خطابا لمن هو من أهل اللغة ، والمفهوم
في
الصفحه ٩٧ : الشاعر) وهو الأخطل (فقال :
إن الكلام لفي
الفؤاد وإنّما
جعل اللسان على
الفؤاد دليلا
الصفحه ٩٨ : الإطلاق الحقيقة.
(وليس
في قوله) أي : الشاعر («وإنما جعل اللسان
على الفؤاد دليلا» ، ما يوجب) أي : يقتضي
الصفحه ١٣٩ :
ناصر الدين
البيضاوي (عن
سؤال اليهودي المنظوم) ، وهو سؤال نظمه بعض المعتزلة على لسان يهودي ، ويقال
الصفحه ١٤٥ : اللسان
مع إضافة هذه الكلمة المستهجنة ، (وهو) أي : الداعي (هنا كمال القدرة) الإلهية (والغنى) المطلق (مع
الصفحه ١٩١ : نقل عن سفيان ابن عيينة بخبر كذب في مناقب علي
رضي الله عنه. (لسان الميزان ، لابن حجر ، ٤ / ٢٦٧
الصفحه ٢٣٥ : الْقِيامَةِ) (سورة الأنبياء : ٤٧)
فهي جمع «ميزان» (٣)).
وهو : ميزان حقيقي
له كفتان ولسان كما ذهب إليه كثير
الصفحه ٢٣٦ :
((١) وأسند عن الحسن البصري أنه قال في الميزان : «له كفتان
ولسان» (٢) (١)).
وفي «حديث البطاقة
الصفحه ٢٥٨ : ء) الصحابة الذين هم (٢) خير الأمة ومنهم الجماعة المبشرة بالجنة وفي المبشرين من
هو موصوف على لسان الصادق
الصفحه ٢٦٥ : بهذا الخطاب على لسان النبي صلىاللهعليهوسلم حقيقة ، وقال تعالى : (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ
الصفحه ٢٨٧ : وجود
التصديق بمحليه) القلب واللسان ، إذ الشرط يلزم من عدمه عدم المشروط (ولا يمكن اعتبارها) شرعا (شروطا
الصفحه ٢٩٠ :
يعبر عن تصديق القلب باللسان (٢). اه).
(وظاهر
عبارة الشيخ أبي الحسن) المنقولة عنه آنفا (أنه) أي