الصفحه ٢١٩ : بذلك (لظاهر) قوله صلىاللهعليهوسلم : («كل
ابن آدم يفنى إلا عجب الذنب») والحديث في الصحيحين وغيرهما
الصفحه ٢٢٣ : ، والقول بالنفوس المجردة لا يرفع
بانفراده أصلا من أصول الدين ، بل ربما يؤيده (٢). اه ملخصا.
(وأكثر
الصفحه ٢٢٤ : عرضها ((٦) المذكور في قوله تعالى : (وَحاقَ بِآلِ
فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ (٤٥) النَّارُ يُعْرَضُونَ
الصفحه ٢٢٧ : : يعرف بعض
المتكلمين الروح بأنها الحياة القائمة بالبدن ، وهي جزء من أجزائه. لكن ابن تيمية
رد هذا القول
الصفحه ٢٣١ : له) كما يدل عليه قوله تعالى : ((وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ
إِلَّا بِما شاءَ) (سورة
البقرة
الصفحه ٢٣٣ : » (٣).
ومنها : قوله صلىاللهعليهوسلم : «كل مولود يولد على الفطرة ، فأبواه يهوّدانه أو ينصرانه
أو يمجسانه
الصفحه ٢٣٥ : (١) ، وكثير من المفسرين على الأول (٢). وأما الموازين في قوله تعالى : (وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ
لِيَوْمِ
الصفحه ٢٣٧ : القدسية» (٤) وتبعه المصنف بقوله : (حتى يظهر لهم العدل في العذاب ، والفضل
في العفو وتضعيف الثواب) وقوله
الصفحه ٢٤٠ : سعيد : النهر الذي في الجنة من الخير الكثير الذي أعطاه الله إياه (٢) ، ومعنى قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٢ : أحد المذكور في قوله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها) (سورة مريم : ٧١)) بذلك فسر الآية ابن
الصفحه ٢٤٣ : على وجه الصحة) في الأخبار التي قدمنا بعضها ، (فرده ضلالة) لأنه رد لما صح ورود السنة به.
وقوله
الصفحه ٢٤٩ : (للمرأة
السائلة : «إن لم تجديني فأتي أبا بكر» في جواب قولها حين أمرها أن ترجع (٥) إليه : أرأيت إن جئت فلم
الصفحه ٢٥١ :
التعيين ، ولزم) من ذلك (بطلان
ما نقلوه) يعني الشيعة من
الأكاذيب ، (وسوّدوا
به أوراقهم من نحو قوله
الصفحه ٢٥٢ : مما في الإناء (٥). وقوله : (في كل صوب وأوب) متعلق ب «طلبه» أو ب «الرحلات» أي : الرحلات الكائنة في كل
الصفحه ٢٥٩ : (٢))» ، وفي رواية أخرى : أنها قالت لحفصة : قولي له يأمر عمر
... الحديث ، فأبى حتى غضب وقال : «أنتن صواحبات