الصفحه ٢٨٨ : النظر محل ظن الوقوع في احتمالات
موجبة لشكوك وأوهام مخلة بالتصديق الإيماني الذي قد يحصل دفعيا ؛ فهذا
الصفحه ٢٩٩ : تكذيبا له ، بل) كان تكذيبا (للرواة ، أو تغليطا لهم) من غير موجب ، (وهو) أي : ما ذكر من تكذيب رواة
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم (بذلك) أي : بالقدرة على إحياء الموتى (عن موجبه) بكسر الجيم ، أي : الدليل الموجب للقطع (اشتاق إلى
الصفحه ٣٥٧ : ـ مناسبة الشيء
للضدين................................................. ١٧٩
١٠٧ ـ الموجب بالذات
الصفحه ٧٥ : (مجرد الجزم) الكائن (عن
موجب بأن) الطرف (الآخر) المقابل للنقيض (هو الواقع ، وإن كان نقيضه لم يستحلّ
الصفحه ٨٣ : الإيجاد من العدم ، وتدبير العالم ، والغنى المطلق عن الموجب والموجد في
الذات ، وفي كل من الصفات ، فثبت
الصفحه ٩٥ : : (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً) (سورة النساء : ١٦٤)
والحمل على الإسناد
الحقيقي ممكن ـ كما مر ـ ولا موجب
الصفحه ١٤١ : ذكرناه من أن هذا حكاية للواقع لا احتجاج بالقدر ،
وأن معنى الحديث ما حملناه عليه هو (موجب الدليل) بفتح
الصفحه ١٦٠ :
الحنفية (الموجب) لمقتضى الحسن والقبح اللذين يدركهما العقل من الفعل (هو الله تعالى) يوجبه على عباده ولا يجب
الصفحه ١٦٤ : الآية (بعذاب الدنيا خلاف اللفظ) أي : خلاف مقتضى إطلاق لفظ العذاب (بلا موجب) يقتضي التخصيص ، بل قد ورد
الصفحه ١٩٢ : من أمر الفروج. (و) السلامة من (القسوة) لأن قسوة القلب موجبة للبعد عن جناب الرب ، إذ هي منبع
المعاصي
الصفحه ١٩٤ : ذلك ، (و) أما (موجب
العقل) فهو (التجويز والتوبة ،
فالعقل لا يمنع وقوعه) ثم محو أثره بالتوبة قبل النبوة
الصفحه ١٩٦ : ءة (إذ ذاك) أي : في ذلك الوقت الذي هو زمن بعثة ذلك النبي.
(وقد
ذكرنا أن عصمتهم من غير الكفر موجب النبوة
الصفحه ٢٢٢ :
الأقوال (في
حيز الجواز ، والحكم بأخذها عينا لا يقوى فيه موجب) أي : دليل يوجب القول به (غير أنا لا نقول
الصفحه ٢٦٩ : ، (وقيل
: لا ، إذ لم يثبت لنا عنه تلك الأسباب الموجبة) للكفر ، (وحقيقة
الأمر) أي : الطريقة
الثابتة القويمة