الصفحه ٥٧ :
(فيبين
فساده) لقائله وغيره
صونا عن الضلالة ، والله ولي التوفيق.
فإن قيل : فما بال
الأيدي ترفع إلى السما
الصفحه ٢٠ :
أمر
ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع» ، وفي رواية للإمام أحمد في «مسنده» : «كل أمر ذي بال لا
الصفحه ٣٤٧ :
كل أمر ذي بال لا يبدأ
فيه بحمد الله............................................. ١٩
كل أمر ذي
الصفحه ٧٤ : التمييز ؛ إما لعدم الجزم أو
لعدم المطابقة أو لعدم استناده إلى موجب ، وهذا الاحتمال هو المراد في التعريف لا
الصفحه ١١١ : بالاختيار لا موجب بالذّات (١) ، (وبطريق
الإيجاب) بالذات (عند تمام الاستعداد) من المحل القابل (٢) (عند
الصفحه ١٦٥ :
فإن
قيل : ليس تخصيص العذاب
في الآية بعذاب الدنيا خلاف مقتضى الإطلاق بلا موجب (بل) هو خلاف له
الصفحه ٨٨ : ، و «الهاجس» : ما يخطر بالبال ، و
«الوهم» بمعناه ، ففي «المحكم» : الوهم من خطرات القلب ، وجمعه أوهام ، (وبمسمع
الصفحه ٢٢٤ : عرضها ((٦) المذكور في قوله تعالى : (وَحاقَ بِآلِ
فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ (٤٥) النَّارُ يُعْرَضُونَ
الصفحه ٢٣٠ :
وقال تعالى : (وَحاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ
الْعَذابِ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا
الصفحه ٢٣٣ : النسائي أن رجلا قال : يا رسول الله ، ما بال المؤمنين يفتنون في قبورهم إلا
الشهيد؟ قال : «كفى
ببارقة السيوف
الصفحه ٣٣٩ : السَّماواتِ) (سورة
الزمر : ٦٨)................. ٢٤٦
(وَحاقَ بِآلِ
فِرْعَوْنَ) (سورة
غافر : ٤٥ ـ ٤٦
الصفحه ٣٤٦ : فتنة............................................. ٢٣٣
كلّ أمر ذي بال لا
يبدأ فيه ببسم الله
الصفحه ١١٧ : بطلان التكليف ، (لأن الموجب للجبر) أي : للقول بالجبر المحض (ليس سوى أن لا تأثير) أي : ليس سوى قولنا بأنه
الصفحه ١٦٨ :
والموجب هو الله
تعالى ؛ لأنه المرجح ، ومعنى قول الرسول أن النظر في المعجزة واجب هو أنه مرجح على
الصفحه ١٩٣ : : (فمن) أي : فهو من (موجبات النبوة) بفتح الجيم ، أي : الأمور التي يقتضيها منصب النبوة (متأخر عنها) كما هو