الصفحه ٧٨ :
النافعة للخاصة ،
وعلى الأدلة الخطابية النافعة للعامة بطريق العبارة.
وأما البرهان
العقلي القطعي
الصفحه ٢١ : (١).
ومحلّ الكلام على
كلمة الجلالة باعتبار الارتجال والاشتقاق ، ومم هو ، وعلى اشتقاق الاسم ومباحثه
شروح
الصفحه ١٢١ : حيث هو حركة) لأنه تعالى المنفرد بترتيب المسببات على أسبابها ، (و) يكون منسوبا (إلى العبد من حيث هو زنى
الصفحه ١٨٠ :
لشأنه ، وقد
قدّمنا أنه يستحيل عليه تعالى الاتصاف بحقيقة الحنق (١) أيضا ليتشفى بالعقاب) فالباعث على
الصفحه ١٣٠ :
الصور الثلاث (لا يقع) عليه الطلاق (١).
وقوله : (بناه) استئناف ؛ كأن سائلا قال : على ما ذا بنى
الصفحه ٢٥٣ :
(نعم
، روي آحادا قوله عليه) الصلاة و (السلام
لعلي رضي الله عنه : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ٢٥٥ :
(وهو) أي : علي (رضي الله عنه وأرضاه سيدنا وحبيبنا ،
على أن كون المولى بمعنى الإمام لم يعهد في
الصفحه ٥٩ : واحد
تعين أنه المراد بحكم الحال ، وإن بقي احتمالان فصاعدا فلا يخلو ؛ إما أن يدل قاطع
على واحد منهما أو
الصفحه ١٨٤ : إلى
العباد تفضلا منه (فقد
تنفي أيضا إرادته من الفعل) نظرا إلى تفسير الغرض بالعلة الغائية (٢) التي تحمل
الصفحه ٢٠٠ : من ادعى أنه رسول الله.
(ووجه
دلالتها) أي : المعجزة على
الصدق (أنها
لمّا كانت مما يعجز عنه الخلق لم
الصفحه ٢٢١ :
إنما كان على وفق
تعلق العلم به) أي : بوجوده ، (والفرض
أنها) أي : الموجودات (أيضا بعد طريان
العدم
الصفحه ١٣٣ : العلم والإرادة وغيرهما من الصفات (إلا أنها) أي : القدرة (إنما تؤثر على وفق الإرادة ، أعني : في
الوقت
الصفحه ٢٥٠ : عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «أريت كأني أنزع بدلو بكرة على قليب فجاء أبو بكر
فنزع ذنوبا
الصفحه ٢٦٦ : آذاهم فقد آذاني ، ومن آذاني
فقد آذى الله ، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه» (٣) أخرجه الترمذي ، ولنا على هذا
الصفحه ٨٩ : (وقد قال تعالى : (وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها
إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ) (سورة
الأنعام : ٨٣) ، وقد