الصفحه ٤٠ : وسائر ما اشتملت عليه الآيات (اضطرّه) ذلك (إلى
الحكم بأنّ هذه الأمور مع هذا الترتيب المحكم الغريب لا
الصفحه ٣٠٩ : على قبول الزيادة (أنه) أي : الإيمان (يتفاوت بإشراق نوره) أي : بزيادة إشراقه في القلب ، (و) زيادة
الصفحه ٧٦ :
عن الاعتراض
والتكفير بما رأيت أن أسوقه بلفظه لاشتماله على فوائد :
قال رحمهالله تعالى : «الإفاضة
الصفحه ٦٦ : .
وأما الجواز مطلقا
فقد استدل له المصنف كأصله نقلا بقوله (ونفس) بالجر عطفا على المجرور باللام ، ((٥) وهو
الصفحه ٣٤٩ : ء........................................................ ٢٥٦
نزلت عليّ آنفا سورة.......................................................... ٢٣٩
نساء الدنيا
الصفحه ٢٢٣ :
المتكلمين على الأول) وهو أن الروح جسم لطيف سار كما مر (لقوله تعالى : (فَادْخُلِي فِي عِبادِي (٢٩)) (سورة
الصفحه ٣٣٨ :
الحج : ١٨).................................... ١٤٨
(وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ) (سورة
المؤمنون
الصفحه ٢١١ : ...) (سورة النور : ٥٤)
الآية. فكان جميع هذا كما قال
صلىاللهعليهوسلم.
وإذا ثبتت نبوّته صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٩ :
الكفاية في أصول الدين ـ نور الدين الصابوني.
٩ ـ البرهان في
أصول الفقه ـ أبو المعالي الجويني.
١٠
الصفحه ١٤١ : ) أي : فالقضاء بهذا التفسير أولى (بعدم التأثير). وإنما قدم المصنف الجار والمجرور على قوله : (أولى
الصفحه ٢٤٣ :
(قلنا) : جوابا عن ذلك (هو) أي : وضع الصراط على الصفة المذكورة وورود الخلائق إياه
أمر (ممكن
، وارد
الصفحه ١٥٧ :
بالإيجاب ،
والثواب بفعله والعقاب بتركه ، إلا أن المعتزلة أطلقوا القول بعدم توقف حكم العقل
بذلك على
الصفحه ١٣٢ :
لفعله مراد سيده (ظلما إذا كان) قد (أمره) السيد (بذلك
المراد ففعله فعاقبه) على فعله ، (أما
إذا كان
الصفحه ٢٤ : «الصلاة» تعظيما لهم (والسّلام) وهو تحية معناها الدعاء بالسلامة (على عبده ورسوله سيّد
العرب والعجم
الصفحه ٤٦ :
واستدل على إثبات
صفة القدم (١) بقوله : (لأنّه
لو كان حادثا افتقر إلى محدث ، فينتقل الكلام إلى ذلك