الصفحه ١٥٩ : منصور) الماتريدي (وعامة
مشايخ سمرقند :) أي : أكثرهم (نعم) يعلم على هذا الوجه (وجوب الايمان بالله
الصفحه ١٦٠ :
منصور وعامة مشايخ سمرقند (مذهب
المعتزلة على خلاف المهيع الأول) و «المهيع» :
الطريق ، وقيل : الطريق
الصفحه ١٦٤ : يوجب العقل ذلك) أي : ما تقدم ذكره عن أبي منصور وعامة مشايخ سمرقند من الإيمان وما ذكر معه (لم يبق) دليل
الصفحه ١٦٨ : ) قول (الفريق
الأول من الحنفية) أبي منصور وأتباعه وعامة مشايخ سمرقند ، وهو وجوب الإيمان بالله عقلا قبل
الصفحه ٢٢٥ : جسماني (كالغزالي) حجة الإسلام (و) الإمام أبي منصور (الماتريدي وغيرهما ،) كالراغب (٦) والحليمي (٧) (ولهم
الصفحه ٣٢٩ : ـ تأويلات أهل
السنة ـ أبو منصور الماتريدي.
١١ ـ تاريخ
الإسلام ـ شمس الدين الذهبي.
١٢ ـ التاريخ
الكبير
الصفحه ٣٣٠ :
الفلاسفة ـ الغزالي.
٢٢ ـ تهذيب اللغة
ـ الأزهري.
٢٣ ـ التوحيد ـ أبو
منصور الماتريدي.
٢٤ ـ جامع الأصول
الصفحه ٢٩٠ :
معنى
التصديق) الذي هو تمام
حقيقة الإيمان عنده ، (فقال
مرة : هو المعرفة بوجوده) تعالى ، (والهيئة
الصفحه ٢٠٧ : ، (وتجديد التوبة
والإنابة في اليوم سبعين مرة ،) بل أكثر.
ففي صحيح البخاري
عن أبي هريرة (٢) : سمعت رسول
الصفحه ٣٢٧ : مَنْ شاءَ اللهُ) (سورة النمل : ٨٧) ، (وهما) أي : الجنة والنار (مخلوقتان الآن) كما مر مع دليله.
(ويراه
الصفحه ١٤٦ :
يثبت بتركه نقص في
نظر العقل ، وهو فيما نحن فيه البخل كما مر ، فإن هذا عين المذهب الاعتزالي ،
وإنما
الصفحه ٢٢٣ :
المتكلمين على الأول) وهو أن الروح جسم لطيف سار كما مر (لقوله تعالى : (فَادْخُلِي فِي عِبادِي (٢٩)) (سورة
الصفحه ٣٢٥ : كما
مر (يقلبها
تعالى رب العالمين عن ذلك) أي : عن الصماخ والحدقة ونحوها من صفات المخلوقين (لكل موجود
الصفحه ٢٤ : شهرة انفراده بهذا الوصف حدّا
يغني بلوغه عن التصريح بالاسم ، إذ لا مرية في أنه المخصوص بسيادة ولد آدم
الصفحه ٤٨ : مر من استحالة
الترجح بلا مرجح (فإمّا) أن ينعدم (بنفسه) بأن يكون انعدامه أثرا لقدرته (أو) ينعدم (بمعدم