الصفحه ٣٢٣ : الإمام أبي منصور على ما مر ، (ككونه خالقا ورازقا
، فهو خالق قبل) وجود (المخلوقين
، رازق قبل) وجود
الصفحه ٥٦ :
(الأصل السابع : أنه تعالى ليس مختصا بجهة) (١)
أي : ليست ذاته
المقدسة في جهة من الجهات الست ولا
الصفحه ٥٧ : والجسمية) في حقه تعالى ، إذ الحيّز (١) مختص بالجوهر والجسم ، وقد مر تنزيهه عنهما سبحانه ، وأما
العرض فلا
الصفحه ٩٥ : : (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً) (سورة النساء : ١٦٤)
والحمل على الإسناد
الحقيقي ممكن ـ كما مر ـ ولا موجب
الصفحه ٢٨٣ : عليه المصنف بقوله : (إلا أن قول صاحب «العمدة») وهو كما مرّ أبو البركات عبد الله بن محمد بن محمود النسفي
الصفحه ٩١ : السادس) والأصل (السابع : أنه تعالى متكلّم بكلام قديم
أزليّ ، باق أبدي ، قائم بذاته) لا يفارقها.
وقد عقد
الصفحه ١٥٣ : الأصل السابع) لأنه عقد الأصل الرابع لعدم وجوب ابتداء الخلق والتكليف ،
والأصل السابع لعدم وجوب رعاية
الصفحه ٣٥٩ : ............................................. ٥٢
الأصل السادس : أنه
تعالى ليس عرضا............................................ ٥٥
الأصل السابع
الصفحه ١٩٣ : ،
والتعريف الثاني يلائم قول الإمام أبي منصور الماتريدي : العصمة لا تزيل المحنة ،
أي : الابتلاء المقتضي لبقا
الصفحه ٥٠ : جوهرا استحالة لوازم
الجوهر عليه تعالى ، من التحيز ولوازمه كالجهة وسيأتي بيان ذلك في الأصل السابع.
(فإن
الصفحه ٢٤٧ :
(الأصل السابع
في الإمامة)
وقد قدم المصنف
أول الرسالة أن مباحثها ليست من علم الكلام ، بل من
الصفحه ٢٦٨ : رمضان سنة أربعين من الهجرة ، والأكثر على أنه
في سابع عشرة ، ووفاة النبي صلىاللهعليهوسلم سنة إحدى عشرة
الصفحه ٣٦٠ : : الجنة
والنار مخلوقتان الآن...................................... ٢٤٤
الأصل السابع : في
الإمامة
الصفحه ٩٤ : أبو منصور (الماتريدي سماع ما ليس بصوت) وهو الذي ذهب إليه الأستاذ أبو إسحاق الأسفرايني.
ولا يتحقق ما
الصفحه ١٠٣ : ، (فادّعى متأخّر والحنفية من عهد) الشيخ (أبي
منصور) الماتريدي وهلم
إلى عهد المصنف (أنها) أي : الصفات الراجعة