الصفحه ٢٧٢ :
، ويجب أن يدعى له) بالصلاح ونحوه ، (ولا
يجب الخروج عليه ، كذا) نقل الحنفية (عن
أبي حنيفة ، وكلمتهم قاطبة
الصفحه ١٣٤ : مفهوم الإرادة) بناء على الفرق بينها وبين المشيئة (كما) مر (عن
أبي حنيفة) لما عرفت من أن
الإرادة ليس
الصفحه ١٣٥ :
الفرع) الفقهي (عن أبي حنيفة) معتبرا في علة حكمه دخول الطلب في مفهوم الإرادة إذ
المحبوب مطلوب
الصفحه ١٥٩ : (٣) (في
«المنتقى» (٤) عن
أبي حنيفة رحمهالله) أنه قال : (لا عذر لأحد في الجهل
الصفحه ١٦٠ :
بخالقه ، لما يرى
من خلق السموات والأرض) وخلق نفسه وسائر مخلوقاته ، (وعنه) أي : عن أبي حنيفة
الصفحه ١٦٢ : المروي عن أبي حنيفة
على ما بعد البعثة ، وهو) أي : ما حملوا عليه المروي أمر (ممكن في العبارة الأولى دون
الصفحه ٣٠٨ :
(وروي
عن أبي حنيفة رحمهالله تعالى أنه قال : إيماني كإيمان جبريل ولا أقول مثل إيمان
جبريل ، لأن
الصفحه ٣٢٧ :
أبدا ، (ولا
تموت الحور) العين (عند أبي حنيفة) بل هن داخلات فيمن استثنى الله تعالى بقوله تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٣٣٣ : دراية الأصول ـ الفخر الرازي.
٩٩ ـ الوسيط في
الفقه الشافعي ـ أبو حامد الغزالي.
١٠٠ ـ وصية أبي
حنيفة
الصفحه ١٧٥ :
شعر لها ، (انظر : لسان العرب ، ٢ / ٣١٩)
(٢) الحديث في المسند
عن أبي هريرة ، انظر : ٢ / ٣٦٣
الصفحه ٢١٧ : داود والترمذي أخرجاه
عن جابر.
(٢) الحديث في المسند
عن أبي هريرة ، ٢ / ٣٠٧ ، ٥١٨ ، دون لفظ : «وأن
الصفحه ١٩١ : أن يكون عددهم في نفس الأمر أزيد من الوارد.
والحديث الذي ورد فيه عددهم هو حديث أبي ذر رضي الله عنه
الصفحه ٢٢٥ : » (٤) ، وما في مسند أحمد بإسناد رجاله رجال الصحيح عن البراء يرفعه من «أن روح الكافر ينتهي
بها إلى السماء فلا
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١) مسند الإمام أحمد
٢ / ٣٥٩.
(٢) الجامع لأخلاق
الراوي وآداب السامع ، ٢ / ٨٧ ، رقم ١٢٣٢ ، وهو مروي عن أبي
الصفحه ٢٢٤ : تأتنا ما وعدتنا» (٣).
وروى البيهقي وابن
أبي شيبة من طريق ابن عباس رضي الله عنهما عن كعب موقوفا عليه