الصفحه ٣١٤ : الإقرار بالتصديق.
(ونص
كلام أبي حنيفة) رحمهالله (في
«الوصية» صريح في خلق الإيمان) وليس المراد «الوصية
الصفحه ٣٠٥ :
وما ذكر المصنف
أنه ظاهر قول أبي حنيفة جزم بحكايته عنه الحاكم (١)
صاحب «المختصر» في كتاب «المنتقى
الصفحه ١٠٤ :
(وليس
في كلام أبي حنيفة و) أصحابه (المتقدمين
تصريح بذلك ، سوى ما أخذوه) يعني : المتأخرون (من قوله
الصفحه ١٣٠ : في
مفهومه.
وهذا التوجيه لما
روي عن أبي حنيفة رحمهالله لا ينافي القول بأن كلّا من الرضا والمحبة
الصفحه ١٠٥ : التصريح به عن أحد منهم فيما نعلمه ، (بل في كلام أبي
حنيفة) نفسه رحمهالله (ما
يفيد أن ذلك على ما فهم
الصفحه ١٢٩ : والإرادة عند
أبي حنيفة فقال : (ونقل
عن أبي حنيفة رحمهالله ما يدل على جعل الإرادة) عنده (من
جنس الرضا
الصفحه ٢٨١ : تصديق بالقلب واللسان
معا (٢) ، ويعبر عنه بأنه تصديق بالجنان وإقرار باللسان.
(وهو
منقول عن أبي حنيفة
الصفحه ٢٤٦ : : الفقه
الأكبر للإمام أبي حنيفة مع شرحه للملا علي القاري الحنفي ، ص ١٤٦.
(٢) تتمته : «...
ونحن الناعمات
الصفحه ٣١ : التعريف
مأخوذ من قول أبي حنيفة رضى الله عنه : «الفقه معرفة النفس ما لها وما عليها» ،
غير أن أبا حنيفة رضى
الصفحه ٢٣٤ : » (١) رواية التوقف عن أبي حنيفة ، وقال : الرواية الصحيحة عنه
أن أطفال المشركين في المشيئة (٢) ، لظاهر الحديث
الصفحه ٣٣٢ : المالكية ـ سحنون بن سعيد.
٧٧ ـ المستدرك ـ الحاكم.
٧٨ ـ مسند أبي
يعلى.
٧٩ ـ مسند ابن أبي
شيبة.
٨٠
الصفحه ٣١٢ : الإيمان غير مخلوق (عن نوح بن أبي مريم
عن أبي حنيفة) ونوح عند أهل الحديث غير معتمد (٤).
وقال هؤلاء في
الصفحه ٣٠٤ :
خالف إجماع السلف) على تلك العقيدة ، (وظاهر
قولي الشافعي وأبي حنيفة) رحمهماالله تعالى (أنه
لا يكفر أحد
الصفحه ١٥٠ : بن محمد بن سعيد ، أبو نصر ، النسفي ، الدبوسي ، كان من الفقهاء
على مذهب أبي حنيفة ، توفي سنة ٣٧٤ ه
الصفحه ٢٦٧ : تأويل ، من دم كما هو رأى أبي حنيفة) رضي الله عنه (وغيره ،) وهو المرجح من قول الشافعي ، لكن فيما أتلفوه