الصفحه ٢٩٩ : خالف الإجماع ونحن لا نكفر من رد أصل
الإجماع وإنما نبدعه ونضلّله؟ وأول إطلاق من أطلق من أئمة الشافعية
الصفحه ١٦٩ :
المرجح
منها : أنه لا يصح لأنه
غير مكلف فأشبه غير المميز ، ولأن نطقه بالشهادتين إما إنشاء وإما خبر
الصفحه ٢٣٤ :
من ضروريات الدين
، وليس فيها دليل قطعي ، وقد نقل الأمر بالإمساك عن الكلام في حكم الأطفال في
الآخرة
الصفحه ١٧٣ :
لا يؤمن ، ((١) أو من أخبر الله تعالى بأنه لا يؤمن (٢)).
والمراد بقولنا : «يمتنع التكليف بما لا
الصفحه ٣٠٤ : منهم) أي : لا يحكم بكفر أحد من المخالفين ، فيما ليس من الأصول المعلومة من الدين
ضرورة ، وهذا هو المنقول
الصفحه ٨ :
١
ـ المراغي : زين الدين أبو بكر
بن الحسين العثماني المراغي الشافعي صاحب «الوافي بتكملة الكافي» في
الصفحه ٦٠ : ، ولا يزال في الجنة فضل ، حتى ينشئ الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة»
رواه البخاري في تفسير سورة ق برقم
الصفحه ١٢٨ : لِلْعِبادِ) (سورة
غافر : ٣١) وما بمعناها فهو (أنه سبحانه نفى
إرادته ظلم العباد) أي : ظلمه لعباده ، (وهو
لا
الصفحه ٢١٣ : تأسيا بالمصنفين في أصول الدين ، ولا يخفى أن هذا ، وإن
تم في نصب الإمام ، لا يتم في كل مباحث الإمامة
الصفحه ١٦٣ : القبائح.
(والحاصل) مما عليه أئمة بخارى والأشاعرة (أنّه لا يمتنع عدم
التكليف عقلا ، إذ لا يحتاج سبحانه
الصفحه ٣١٢ : الحسين الزاهد (٣) وتبعهم أئمة فرغانة) بفتح الفاء وسكون الراء وغين معجمة
وبعد الألف نون ، ولاية وراء الشاش
الصفحه ١٣ : في كتاب
قواعد العقائد من إحياء علوم الدين ؛ وهي الرسالة المترجمة في القدس ولذلك سميت
بالرسالة القدسية
الصفحه ٢٥٦ : و (السلام : «الأئمة من قريش» فرجعوا عن
محاجتهم ، بل غاية ما كان يتوهم) لو رواه (عدم
الرجوع إليه) ومعاذ الله
الصفحه ٣٢٨ : العميم ، (وهو) سبحانه (حسبنا) أي : محسبنا وكافينا ، (و) هو سبحانه (نعم الوكيل ، ولا حول) أي : لا احتيال
الصفحه ٣٤٧ :
كل أمر ذي بال لا يبدأ
فيه بحمد الله............................................. ١٩
كل أمر ذي