الصفحه ٢٧٩ : يعدّى بالباء ، كما في قوله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ) (سورة البقرة : ٢٨٥
الصفحه ٢٩٤ :
الإسلام بأنه الأعمال حيث قال : «أن تشهد لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله (وتقيم
الصلاة وتؤتي الزكاة
الصفحه ٢٩٦ : (هو
(١) ما جاء به محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم) عن الله عزوجل ، (فيجب
التصديق بكل ما جاء به) عن
الصفحه ٣٠٢ : ء عموم الرسالة) لكل واحد ، (فإذا شهد أنه رسول الله لزم تصديقه) إجمالا (في
كل ما يدعيه) وتفصيلا فيما
علمه
الصفحه ٣١٢ : بمخلوق : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ)
(سورة محمد : ١٩) وقال تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣٣٥ :
(آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ) (سورة
البقرة : ٢٨٥).............................. ٢٧٩
الصفحه ٢٠ :
الخطيب في كتابه «الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع» (٢) : ((٣) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦ :
الرسول (وخاتمة) معقودة للكلام (في الإيمان والإسلام وما يتصل بهما) ووضعها
__________________
(١) ليست
الصفحه ٢٧ : ) معقود للكلام (في صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم).
(وينحصر
كل ركن منها في عشرة أصول):
الركن (الأول
الصفحه ٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم علي ، واعتقاد أنهم في
الفضل كذلك
الصفحه ٦٣ :
الله ورسوله بالظن والتخمين خطر.
الصفحه ٦٨ : صفوفكم فإني
أراكم من وراء ظهري» ، وللبخاري عن أنس : أقيمت الصلاة فأقبل علينا رسول
الصفحه ٩٢ : (٤)).
ومنهم المعتزلة ، قالوا : كلامه تعالى أصوات وحروف يخلقها في غيره كاللوح المحفوظ أو جبريل
أو الرسول ، وهو
الصفحه ١٩٧ : : «لا أعلم هذا الحديث روي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مسندا ولا مقطوعا من غير هذا الوجه» اه وهو حديث
الصفحه ١٩٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أرسله إلى الخلق
أجمعين) بالهدى ودين الحق
(خاتما
للنبيين ، وناسخا لما قبله