الصفحه ١١٣ : ، ولزومه) أي : ولزوم الجبر المحض مبني (على تقدير أن لا أثر) في الفعل (القدرة المكلّف) الذي كلّف (بالأمر
الصفحه ٢٦١ :
وقتاله) بالرفع على أنه مبتدأ ، حذف خبره للعلم به من معنى الكلام
وسياقه ، أي : وقتاله (مانعي
الزكاة
الصفحه ١٩١ :
الحديث (الوارد في ذلك) أي : في عددهم (خبر واحد) لم يقترن بما يفيد القطع ((١) فهو (إن
صحّ
الصفحه ٨٨ :
القديم ، ومراد القائل بأن العلم تابع للوقوع أن العلم بوقوع الشيء في وقت معين
تابع لكونه بحيث يقع فيه
الصفحه ٦٠ :
صيانة لهم عن
المحذور ، بأن يذكر لهم أن الاستواء بمعنى الاستيلاء (فإنه قد ثبت إطلاقه وإرادته لغة في
الصفحه ١١٨ : الاختيارية إلى العباد لم
تسلم) هذا خبر «أن» ،
أي : لما ذكرنا أن ما أورده من العقليات لم تسلم من القدح ونبهنا
الصفحه ٢٥٠ : ، فإما أن يعلمها أمرا (واقعا موافقا للحق) في نفس الأمر ، (أو) أمرا واقعا (مخالفا له) أي : للحق (وكيف كان
الصفحه ٢٥١ : من إثارة فتنته).
فإن قيل : يحتمل
أنه صلىاللهعليهوسلم بلّغه على وجه الإعلان والتشهير ، ولكن لم
الصفحه ١٣٢ : الله تعالى عن هذا الذي ليس
بلائق (على
الوجه الذي ذكرناه آنفا) من أن وجوب التنزيه عنه لكونه صفة نقص
الصفحه ٥٢ : أن قوله : «بالإجماع» خبر مبتدأ محذوف
__________________
(١) انظر : الحواشي
البهية ، ١ / ٧٢ ، وشرح
الصفحه ٢١٧ : ) صلىاللهعليهوسلم ، (أو
دونها) بمحض فضل الله
سبحانه.
قال تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ
الصفحه ١١١ : القدرة بالمقدور أن
يكون بالاختراع) الذي هو خاصيتها أي : التأثير (فقط ، إذ قدرة الله تعالى متعلّقة في
الصفحه ٢٦٥ : أنه قال : («أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم») رواه الدارمي وابن عدي وغيرهما
الصفحه ٣٢٥ : السوداء في الليلة الظلماء ، ولخفايا السرائر).
(متكلم)
بالرفع (١) خبر ثالث ؛ لـ «إن» ، أي : إنه تعالى
الصفحه ١١٩ : يوسف : ١٠٠) أي
«إليّ». وستعرف أن
ذلك القليل الذي هو محل قدرة العبد هو العزم المصمم.
وقوله : (لحكمة