الصفحه ١٨٢ : ) بالنصب ، أي : اذكر الخبر الذي ورد فيه ذلك ... الخ. ولم
أقف على تخريج له حين هذه الكتابة. وقد ورد ما هو
الصفحه ٢٣٩ : خبر عن «الخير
الكثير» ، وأن ذلك الخير الكثير هو الحوض ، ففي رواية في الصحيحين : «إن الكوثر
نهر في
الصفحه ١٧٥ : إلى
الجواب عنه.
فإن قيل : كيف
تردد المصنف في ثبوته مع أنه وارد في مسند أحمد بإسناد رواته رواة الصحيح
الصفحه ٢٨٥ : :
الأول
: (أن الإيمان وضع) أي : موضوع (إلهي) من عقائد وأعمال (أمر) الله سبحانه (به (١) عباده) أي : أمرهم
الصفحه ٣٠٧ : كون الإيمان بمعنى التصديق يزيد وينقص ، قالوا : (بل اليقين الذي هو
مضمون التصديق) لكونه أخص من التصديق
الصفحه ١٤١ : للمقصود من الحديث ، واستدلال لكونه المقصود ،
فالمقصود («أتلومني
بعد التوبة على أمر قد قضي عليّ (٢) قبل أن
الصفحه ١٢٢ : يدعه مع نفسه لا ينصره ولا يعينه
عليها). وقوله : (لا يسلبه) هو خبر المبتدأ الذي هو «عدم التوفيق
الصفحه ١٤٩ : : (مِنْ مالٍ وَبَنِينَ) بيان ل «ما» ، وقوله : (نُسارِعُ لَهُمْ فِي
الْخَيْراتِ) خبر «أن» ، وقوله : (بَلْ
الصفحه ١٣٨ : معنى الجبر) بأن يصح أن يراد بلفظ القضاء المتعلق به أن وقوعه معصية
خبر ؛ وهو نوع من الكلام النفسي (وكذا
الصفحه ٢٠٥ : له باق (على طول الزمان ،
الذي) خبر ثان عن ضمير
القرآن ، فإن من أوصافه أنه الذي (أعيا كل بليغ بجزالته
الصفحه ١١٥ : قيل ، و «ما» مبتدأ ، خبره قوله فيما بعد «فأجنبي»
، والمعنى أن إيجاد الحركة غير الحركة نفسها بلا شك
الصفحه ١٨٨ : ورود الشرع ، إذ يحتمل أن يمنع من الإتيان به لأنه تصرف في
ملك الله سبحانه بغير إذن منه ، ويحتمل أن يمنع
الصفحه ٣١٥ :
معناه
فظاهر) أن ما قام به
حادث ، (إذ
الأول) وهو التلفظ
المراد به معناه المصدري (أمر
اعتباري) لا
الصفحه ٢٩٩ : إن رده استخفافا ، إذ كان) أي : لكونه (إنما قاله النبي) صلىاللهعليهوسلم ولم ينزل في القرآن صريحا
الصفحه ٢٥٦ : وتخفيف الموحدة ـ ابن
المنذر ، ولم يرجع عن ذلك (إلى
أن روى أبو بكر رضي الله عنه قوله عليه) الصلاة