الصفحه ٣٤ : من حيث حصوله الأوّلي) من النظر في الدليل أوّلا (وهي) أي : هذه الحيثية (حيثية ثانية (٢) له) وإن اتصف
الصفحه ٢٢١ : حقيقة لشيء. وأول من أحدث القول بذلك الشحام ، والراجح كما
قال الجويني ما صار إليه أهل الحق أن المعدوم
الصفحه ١٦٦ : باللزوم المستند ذلك العلم إلى
العادة كما قرره المصنف في الأصل العاشر من الركن الأول (٢).
(وقد
يجاب :) عن
الصفحه ١٢٣ : » هنا أولى من ثبوتها.
(قال
القاضي أبو بكر :) بن الطيب الباقلاني مقدم أهل السنة وهو المراد حيثما أطلق
الصفحه ١٦٨ : ) قول (الفريق
الأول من الحنفية) أبي منصور وأتباعه وعامة مشايخ سمرقند ، وهو وجوب الإيمان بالله عقلا قبل
الصفحه ٤٠ : أن أول من اتخذ
الصفحه ٢١ :
خاصة ، فلذلك كان
أولى من تقدير : أبتدئ.
و «الله» : علم
للذات الواجب الوجود المستوجب لصفات الكمال
الصفحه ١٧٦ : الرفع
والنصب في «سواء» وبيان المعنى على كل من القراءتين كتب التفسير (١) ، وسيأتي في الأصل الأول من الركن
الصفحه ٢٦٢ : ، ((١) ألا فأنتم بالخيار جميعا في بيعتكم إياي (١)) ، فإن رأيتم لها غيري فأنا أول من يبايعه ، فقال علي رضي
الصفحه ٢٧١ : الشيخان (٣) ، وفي البخاري من حديث معاوية : «إن هذا الأمر في قريش» (٤).
وتمسك المانعون
لاشتراطه بقوله
الصفحه ٤٣ : ما لا أوّل له من الحوادث لم تنته النوبة إلى وجود الحادث الحاضر) لأن الحركة اليومية المعيّنة مشروط
الصفحه ٦٨ : استدل المصنف لجواز الرؤية من غير
مقابلة ، و ((٢)
لجوازها من غير (٢))
إحاطة بوقوع أمور ثلاثة : الأول
الصفحه ٢٩٩ : قدمنا أول هذا التوضيح ، والمتجه : تكفير من أنكره بعد تواتره عنده
، لا الحكم بتكفير منكره مطلقا.
وقوله
الصفحه ١٨٧ : فائدة فيه).
(والجواب)
عن استدلالهم من وجوه : الأول : (إن العقل لا يهتدي إلى الأفعال المنجية في الآخرة
الصفحه ١٥٧ : صوم أول
يوم من شوال يأتي الشرع كاشفا عن حسن وقبح فيه ذاتيين أو لصفة.
وخالفهم الحنفية
في هذا الإطلاق