الصفحه ١٧٣ : يطاق» التكليف بالنوعين الأولين ، (أما) الفعل (المستحيل) وقوعه (باعتبار
سبق العلم الأزلي بعدم وقوعه) من
الصفحه ١٥٠ :
الاستجابة أقرب ، وعليه جرى «الروياني» (١) من الشافعية في كتابه «بحر المذهب» حيث نقل الخلاف في
المسألة
الصفحه ٢٦٧ : توجيهان لما ذهب إليه علي رضي الله عنه ، (والأوجه) منهما (هو
الأول لذهاب كثير) من العلماء رحمهمالله تعالى
الصفحه ٢٦٨ :
(من
الملوك لا) من (الخلفاء ، واختلف
مشايخنا ((١) رضي الله عنهم (١)) في إمامته) أي : إمامة معاوية
الصفحه ٢٥٥ : الأولى بالشيء لا يفيدهم ، لما
ذكرنا من عدم) الدليل (المعيّن) أي : الذي يعينه للإرادة من بين المعاني التي
الصفحه ٣٩ :
(الأصل الأول : العلم بوجوده) تعالى
وأولى ما يستضاء
به من الأنوار ، ويسلك من طرق الاعتبار ، ما
الصفحه ١٨٤ : : الفعل لغرض بهذا التفسير يقتضي استكمال الفاعل بذلك
الغرض ، لأن حصوله للفاعل أولى من عدمه ، وذلك (ينافي
الصفحه ٢٧٠ : الأكثر وهي المرتبة الأولى من
مراتب الورع لأن حجّة الإسلام (٣)) جعل في «الإحياء» (٤) الورع أربع مراتب
الصفحه ٥٠ :
ثابت (بما
قدمناه) أي : بسبب ما
قدمناه في الأصل الأول من الدليل (٢) ، وقد علم من استحالة كونه تعالى
الصفحه ٢٦٦ : الحديث كتابة مختصرة.
(وما
جرى بين معاوية وعلي رضي الله عنهما) ((٤) من الحروب (٤)) بسبب طلب تسليم قتلة
الصفحه ٢٦٩ :
معاوية رضي الله عنه.
(و) قد (اختلف
في إكفار يزيد ابنه ، فقيل (٢) : نعم) لما وقع منه من الاجتراء على
الصفحه ١٥٥ : عندهم قبيح ، وتعبير المصنف ب «ملاءمة الغرض وعدمها»
أولى من تعبير بعضهم عن هذا المعنى ب «ملاءمة الطبع
الصفحه ٤٤ : يكن ما ذكرنا من عدم إفضائك إلى نهاية (لكان لها) أي : لتلك الحوادث (أوّل ، وهو خلاف المفروض ، فوجود
الصفحه ٨٣ : ،) كما سيأتي بيانه في الأصل الأول من
الصفحه ٢٤ : كَافَّةً لِلنَّاسِ).
وعن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أنا سيد ولد آدم ، أول من