الصفحه ٢٨٩ : : عند وقوع مشاهدته (العلم
بصدقه) و «نفسه» : مفعول مقدم ل «لزم» ، والفاعل : «العلم».
(وذهب
إمام الحرمين
الصفحه ٣٠٧ : ) ، (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ (١٧)) (سورة
محمد : ١٧) ، (لِيَزْدادُوا إِيماناً
الصفحه ٣٥ :
هذا الإيراد
وجوابه بقوله : (ومباحث
الإمامة ليست منه بل) هي (من
المتمّمات) (١).
وبيان ذلك : أن
الصفحه ٢٤٨ :
النبي هذا التصرف
العام إمامة مترتبة على النبوة ، فهي داخلة في التعريف دون ما ترتبت عليه ، أعني
الصفحه ٢٧٤ : ليست إلا شرط الكمال) في من يتولى الإمامة ، لا شرطا لصحة ولايتها ، والتعبير
بشرط الكمال إنما هو متعارف
الصفحه ٢٤٩ : والعقد ، (ثم قيل) أي : قد اختلف هل نص رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أحد فقيل : (نص على) إمامة (١) (أبي
الصفحه ٢٧٣ : والحكم بالاستفتاء ونحوها (للضرورة ، وليس من
شرط صحة الصلاة خلف إمام عدالته) فقد روى أبو داود من حديث أبي
الصفحه ٢١٣ : يستقل العقل بإثباتها ؛ كالحشر والنشر وعذاب القبر
ونعيمه ، ونحو ذلك مما ينبئ عنه تراجمه ، وأما الإمامة
الصفحه ٢٤٧ :
(الأصل السابع
في الإمامة)
وقد قدم المصنف
أول الرسالة أن مباحثها ليست من علم الكلام ، بل من
الصفحه ٢٦٠ : هو (لأن
المقصود من نصب الإمامة) وحذف الهاء ((٢) من لفظ «الإمامة» (٢)) أولى ، (بالذات) والقصد الأول
الصفحه ٢٧٦ :
(الأصل العاشر
لو تعذر وجود العلم والعدالة فيمن تصدى للإمامة)
بأن تغلب عليها
جاهل بالأحكام أو
الصفحه ١٢٩ : ) الذي قاله إمام الحرمين (خلاف كلمة أكثر أهل السنة) لتصريحهم بأن الكفر مراد له وأنه لا يحبه ولا يرضاه
الصفحه ١٤٤ : الإمام ليظهر منشأ التوهم ،
وقد نقل الإمام في «الإرشاد» أولا عن البغداديين من المعتزلة أن ابتداء الخلق
الصفحه ١٤٦ : ، لما مر عنهم من أنه يثبت بترك ما لم يقع منه نقص
في نظر العقل وهو محال في حقه سبحانه ، (وصرح الإمام
الصفحه ٢٥١ : ؛
لأنه أعني أمر الإمامة من أهم الأمور العالية) الشأن (لما
يتعلق به من المصالح الدينية والدنيوية ، العامة