الصفحه ١٦٩ : للنووي ، ٤ / ٤٩٦.
(٣) الرافعي : أبو
القاسم ، إمام الدين عبد الكريم بن محمد ، صاحب شرح الوجيز. تفقه على
الصفحه ٢٧٢ :
للتعارض بين
الأدلة ، ولأن الإمام لا يكون عبدا بالإجماع.
ولم يذكر المصنف رحمهالله ولا حجة
الصفحه ٢٢٥ : جسماني (كالغزالي) حجة الإسلام (و) الإمام أبي منصور (الماتريدي وغيرهما ،) كالراغب (٦) والحليمي (٧) (ولهم
الصفحه ٢٣٤ : مطلقا عن القاسم بن محمد وعروة بن الزبير من رءوس التابعين وغيرهما ، وقد
ضعف أبو البركات النسفي في «الكافي
الصفحه ١٧٧ : ، ص ٢٧٩.
(٣) هو أبو إسحاق
الأسفراييني ؛ الإمام إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن مهران الأسفراييني ، الملقب
الصفحه ١٩٩ :
(الأصل العاشر)
في إثبات نبوة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم
(نشهد
أن محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٥ : الإمامة أن يكون أفضل الخلق ، لجواز عقد الإمامة
للمفضول مع وجود الفاضل لمصلحة تقتضيه.
الثاني
: أنه لا
الصفحه ٣٠٤ : عليه» (١).
قال الإمام أبو
الفتح القشيري في شرح «العمدة» في اللعان : كأنه ـ يعني : الأستاذ ـ يقول
الصفحه ٢٥ : الإخوان) في الله تعالى (كان
قد شرع في قراءة «الرسالة القدسيّة» للإمام الحجّة) أي : حجة الإسلام (أبي حامد
الصفحه ٧٢ : .
(استدل) لإثباتها (الامام
الحجة) أي : حجة الإسلام
الغزالي (١) (بقوله
تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ
الصفحه ١٩ : معلنة بوجوب وجوده إلى كافة
عبيده ، والصلاة والسلام على أفضل من حباه من فضّله بمزيده ، محمد المصطفى وآله
الصفحه ١٣٨ :
فِيهَا السَّيْرَ).
انظر : التوحيد ، ص ٣٠٥.
(٢) التستري : بدر
الدين محمد بن أحمد ، كان فقيها وإمام زمانه
الصفحه ١٣٧ :
لمذنب ولا محمدة (١) لمحسن» والقصة بكمالها في «شرح المقاصد» (٢).
(بل
المراد به) أي : بالقضاء
والقدر
الصفحه ١٥٣ : الإمام الأشعري) عن الاعتزال ورجع إلى ما كان عليه السلف ، وأخذ في نقض قواعد المعتزلة (٢).
قال المصنف
الصفحه ٢٨٣ : عليه المصنف بقوله : (إلا أن قول صاحب «العمدة») وهو كما مرّ أبو البركات عبد الله بن محمد بن محمود النسفي