الصفحه ٢٦٥ : النَّاسِ) (سورة البقرة : ١٤٣)
، «وسطا» أي : عدولا خيارا ، والصحابة ((٢) رضي الله عنهم (٢)) هم المشافهون
الصفحه ٢٧٩ : يعدّى بالباء ، كما في قوله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ) (سورة البقرة : ٢٨٥
الصفحه ٣١٠ : بَلى وَلكِنْ
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) (سورة البقرة : ٢٦٠)) يقتضي (عدم
الاطمئنان) قبل ذلك ، (وهو ينافي
الصفحه ٣١٥ :
، أرأيت قارئ : (أَقِيمُوا الصَّلاةَ) (سورة
البقرة : ٤٣)) هل (قام بنفسه طلبها؟) أي : الصلاة أو إقامتها ، أي
الصفحه ٣٢٤ : يُحِبُّ الْفَسادَ) (سورة البقرة : ٢٠٥).
(والكل) أي : كل الكائنات من الطاعات والمعاصي وغيرهما (بقضائه
الصفحه ٢٤ : ، ولا
في أنه المخصوص بالبعثة إلى الإنس والجنّ كافّة (١) (بالشّرع القويم
المشتمل على المصالح والحكم
الصفحه ٢٢٢ : عمرو بن بحر. (طبقات المعتزلة ، للمرتضى ، ص ٧١)
(٢) ووجه تسامحه أن
مدلول الإفناء كاف في الدلالة ، وكذا
الصفحه ١٣٣ : ) وجوده (فيه) أي : في ذلك الوقت دون ما قبله وما بعده ، (والعلم) الإلهي (متعلق
بهذه الجملة).
وقوله
الصفحه ٢٨٦ : ، وقوله
: (ويمكن
اعتبارها) مقابل لقوله فيما
سبق : «فيمكن
اعتبار هذه» معطوفا عطف جملة
على جملة ، أي : ويمكن
الصفحه ٨ :
١
ـ المراغي : زين الدين أبو بكر
بن الحسين العثماني المراغي الشافعي صاحب «الوافي بتكملة الكافي» في
الصفحه ١٩ : معلنة بوجوب وجوده إلى كافة
عبيده ، والصلاة والسلام على أفضل من حباه من فضّله بمزيده ، محمد المصطفى وآله
الصفحه ٢٦ : الأهم (إنه تعالى المولى لكل جميل) المنعم به ، (وهو حسبي) أي : محسبيّ وكافيّ (و) هو (نعم
الوكيل) سبحانه
الصفحه ٣٢ : » متعلق بقوله : «معرفة» أي : معرفة ما ذكر ، الناشئة عن الأدلة ، وهو صريح
في أن التقليد غير كاف في العقائد
الصفحه ٥٧ : كاف في بطلانه ، (فإن أريد بالجهة) معنى (غير
هذا مما ليس فيه حلول حيّز ولا جسمية فليبين) أي : فليبينه
الصفحه ٧٥ : سرهما قد أجاب
__________________
(١) عبد اللطيف
الكرماني : بكسر الكاف ؛ الحنفي ، فاضل له تصانيف في