الصفحه ٢٠٩ : بها :
(إذا لحظت لحاظك منه وجها
ونازلت الهوى)
أي : المحبة (بعض النزال
الصفحه ٣١٣ :
بمخلوق
، كما أن من قرأ القرآن قرأ كلام الله الذي ليس بمخلوق ؛ لأنه) أي : الشأن (بقراءة ما نظمه
الصفحه ٥٢ :
تتجزأ وإبطال كونه جوهرا) كما مر في الأصل الرابع (يستقل
به) أي : بإبطال كونه
جسما ؛ لأنه إذا بطل كونه
الصفحه ٢٠١ :
قوم) بحضرة الملك (يدّعى أنه رسول) ذلك (الملك
إليهم ، فإنه) أي : ذلك المدّعي للرسالة عن الملك (إذا
الصفحه ٢٠٠ : تكن إلا فعلا لله) سبحانه.
فإن قيل : المعجزة
قد تكون من قبيل الترك دون الفعل ، كما إذا قال الرسول
الصفحه ٢٠٣ :
على مرحلة من مكة (وكانوا ألفا
وأربعمائة ،) وفي رواية ألفا
وخمسمائة ، واقتصر المصنف على الأولى لأن
الصفحه ٢٠٢ : إرهاصا ، أي :
تأسيسا للنبوة وتمهيدا ، من : أرهصت الحائط : إذا أسسته ، ولا يسمى معجزة ، (وسعي الشجر إليه
الصفحه ٣٣٦ :
(وَتِلْكَ حُجَّتُنا
آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ) (سورة
الأنعام : ٨٣
الصفحه ٨٩ : (وقد قال تعالى : (وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها
إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ) (سورة
الأنعام : ٨٣) ، وقد
الصفحه ٢٣٦ : .
واقتصر المصنف رحمهالله كحجة الإسلام على الأول ؛ لأنه الذي دلت عليه الأحاديث ،
كحديث البطاقة ، وقد دل
الصفحه ٣٢٧ : الشفاعة ،
من قول المستشفعين لنوح عليهالسلام : «أنت أول الرسل» ، فالمراد إلى قوم كفار.
(وأكرمهم) أي
الصفحه ٨ : الشافعية والحنفية.
ـ زاد الفقير.
ـ فتح القدير
للعاجز الفقير في الفقه ؛ شرح فيه الهداية للمرغيناني
الصفحه ٢٣٥ : » (٥) (٤)).
__________________
(١) انظر : الكشاف ،
٢ / ٤٢٥ ، وحاشية الشهاب على تفسير البيضاوي ، ٤ / ١٥٢.
(٢) انظر : زاد
المسير ، لابن
الصفحه ١٧٩ :
ولكن (إذا أريد بالمؤمنين
الفسقة ، لجواز) أي : لأنه يجوز عقلا (أن
يعذب) الفاسق (على الذنب الذي أصرّ
الصفحه ١٨٤ : الاستكمال المحذور (والحكمة على هذا) التفسير (أعم
منه) أي : من الغرض ،
لأنها إذا نفيت إرادتها من الفعل سميت